سَألَكَ الحياةَ فَمَنحْتَه أيَّامًا مَديدةً ودَهْرًا خالدًا.
عَظِيمٌ مَجْدُهُ بِخَلَاصِكَ، جَلَالًا وَبَهَاءً تَضَعُ عَلَيْهِ.
عظيمٌ مَجدُهُ بخَلاصِكَ، جَلالًا وبَهاءً تضَعُ علَيهِ.
عَظِيمٌ مَجْدُهُ بِفَضْلِ خَلاصِكَ، بِالْعِزَّةِ وَالْبَهَاءِ كَلَّلْتَهُ.
مَجْدُهُ عَظِيمٌ بِفَضْلِ نَصْرِكَ، حَمَّلْتَهُ بِالْبَهَاءِ وَالْجَلَالِ.
أوحى اللهُ إلى مَوْلاي: استَوِ عَن يميني فأجعلَ أعداءك لرِجْلِكَ مَوْطِئًا.
وكَنَدى حَرَمون يَسْقُط على جِبال صِهيون، لَقَد قَضى المولى هُناك بِالبَركَةِ والحياةِ مدى الدُّهور.
لقد قال الكَثيرونَ: لا خَلاصَ لَكَ منْ عِنْد الله
أضِفْ لِلْمَلِكِ أيَّامًا عَلى أيَّام واجْعَلْ سِنِيْهِ كَتَعاقُبِ الأجْيال
لَنْ أعْثُرَ لِأنَّه هُوَ صَخْرَتي أعتَصِمُ بها ومَلْجَأي وحِماي،
حينما أتَدَبَّرُ سماواتِكَ وَالقَمَر والنُّجوم خَلَقَتْها وَأبْدَعَتْها يَداك!…
أمامَه الهيبةُ والجَلالُ وفي مَقْدِسه العزَّةُ والجَمال.