بِعِزَّتِكَ يَفْرَحُ المَلِكُ أيُّها المولى ويَبْتَهِجُ بخلاصِكَ ابْتِهاجًا عظيمًا
شَهْوَةَ قَلْبِهِ أَعْطَيْتَهُ، وَمُلْتَمَسَ شَفَتَيْهِ لَمْ تَمْنَعْهُ. سِلَاهْ.
شَهوَةَ قَلبِهِ أعطَيتَهُ، ومُلتَمَسَ شَفَتَيهِ لم تمنَعهُ. سِلاهْ.
لَقَدْ وَهَبْتَهُ بُغْيَةَ قَلْبِهِ وَلَمْ تَحْرِمْهُ مِنْ طِلْبَةِ شَفَتَيْهِ.
أَعْطَيْتَهُ رَغْبَةَ قَلْبِهِ، وَلَمْ تَمْنَعْ عَنْهُ مَا طَلَبَهُ.
تَدَلَّلْ على المولى ويُنيلَنَّك أمانيك
لَقَد رَفَعتَ شأني ومسَحْتَني دُهنًا غريضًا