كَم أحْبَبْتُ شَريعَتَك وفيها أتَفكَّرُ لَيْلًا ونَهارًا
كَمْ أَحْبَبْتُ شَرِيعَتَكَ! ٱلْيَوْمَ كُلَّهُ هِيَ لَهَجِي.
كمْ أحبَبتُ شَريعَتَكَ! اليومَ كُلَّهُ هي لهَجي.
كَمْ أَحْبَبْتُ شَرِيعَتَكَ، إِنَّهَا مَوْضُوعُ تَأَمُّلِي طُولَ النَّهَارِ.
كَمْ أُحِبُّ شَرِيعَتَكَ! أَتَأَمَّلُ فِيهَا طُولَ الْيَوْمِ.
بلْ رَغِبَ في شَريعةِ اللهِ وَهَيْنَم في تَوْراتِه آناءَ الليلِ وَأطرافَ النهار.
أبْغَضْتُ المُنافِقِين وكُنْتُ في شَريعتك راغِبًا
لِذا فَضَّلْتُ وصاياك على الذَّهَبِ والإبْريز
إنَّي أتَفَكَّرُ بِعِنايَتِكَ ومَناهِجَكَ أستَبين
أُنْظُر فَقَد أحبَبْتُ أوامِرَك فاجْعَلْني بِفَضْلِك أحْيا
السَّلامُ العَميم لِمَن يُحِبّون شَرْعك وما لَهُم مِن عِثار
حَفِظَت نَفْسي شَواهدَك وأحْبَبْتَها حُبًّا جَمًّا
إنَّ وصاياك لي قُرَّة عَيْنٍ وإنّي بِها لَشَغوف
أهْفو إلى وصاياك فَقَد أحْبَبْتُها وكُنْتُ بِحُدودِكَ مُتَأمِّلًا.