أمْلَيْتَ شَرْعَك لي فكان أطْيبَ مِنَ الذَّهَبِ والفِضَّةِ أكْداسًا.
شَرِيعَةُ فَمِكَ خَيْرٌ لِي مِنْ أُلُوفِ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ.
شَريعَةُ فمِكَ خَيرٌ لي مِنْ أُلوفِ ذَهَبٍ وفِضَّةٍ.
شَرِيعَةُ فَمِكَ خَيْرٌ لِي مِنْ كُلِّ ذَهَبِ الْعَالَمِ وَفِضَّتِهِ.
شَرِيعَةُ فَمِكَ خَيْرٌ لِي مِنْ أُلُوفِ عُمْلَاتٍ مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ.
شَواهِدُك لي إرْثٌ خالِدٌ ولِقَلْبي السُّرور
لِذا فَضَّلْتُ وصاياك على الذَّهَبِ والإبْريز
سُرِرْتُ بِاتِّباعي شَواهِدَك سُرورًا يَفوقُ كُلَّ ثَراء
سُرِرْتُ بِأوامِرِك سُرورَ مَن حَظِيَ بِرِبْحٍ وَفير
هَيْبَةُ اللهِ زَكِيَّةٌ خالِدَةٌ أبدًا وأحْكامُهُ حَقٌ وكُلُّها إنصاف
إنَّها أثْمَنُ منَ الذَّهبِ الإبْريزِ الجمّ وأحْلى مِنَ العَسَلِ ومِنْ قَطْرِ الشُهاد