مَراحِمُك جَزيلةٌ أيُّها المولى فاجْعَلْني بِاتِّباعِ أحْكامِك أحيا
كَثِيرَةٌ هِيَ مَرَاحِمُكَ يَا رَبُّ. حَسَبَ أَحْكَامِكَ أَحْيِنِي.
كثيرَةٌ هي مَراحِمُكَ يا رَبُّ. حَسَبَ أحكامِكَ أحيِني.
مَا أَكْثَرَ مَرَاحِمَكَ يَا رَبُّ. أَحْيِنِي بِمُقْتَضَى أَحْكَامِكَ.
رَحْمَتُكَ عَظِيمَةٌ يَا رَبُّ، أَحْيِنِي حَسَبَ أَحْكَامِكَ.
أحْينِي كَما وَعَدْت فَقَد لَصِقَتْ نَفْسي بالتُّراب
لأنَّ لُطْفَكَ عَليَّ كبيرٌ وانتشلْتَ نفسي من أسافِل الجحيم.
وأنتَ مَولايَ الرحيمُ الحنونُ الحليمُ وأنتَ الأمين الوَدُود.
إنَّكَ أنتَ مولاي الخَيْرُ الغَفور الوَدود للَّذين إليْكَ يَبْتهلون.