إسْتَبَقَت عَيْناي العَسَس وكُنْتُ بِكَلامِك مُتفكِّرًا
تَقَدَّمَتْ عَيْنَايَ ٱلْهُزُعَ، لِكَيْ أَلْهَجَ بِأَقْوَالِكَ.
تقَدَّمَتْ عَينايَ الهُزُعَ، لكَيْ ألهَجَ بأقوالِكَ.
اللَّيْلَ كُلَّهُ أَظَلُّ مُسْتَيْقِظاً، أَتَأَمَّلُ فِي أَقْوَالِكَ
عَيْنَايَ مَفْتُوحَتَانِ طُولَ اللَّيْلِ، لِكَيْ أَتَأَمَّلَ فِي أَقْوَالِكَ.
إنَّي أتَفَكَّرُ بِعِنايَتِكَ ومَناهِجَكَ أستَبين
أقومُ مُنْتصَفَ اللَّيلِ لأحْمَدَك إذ حَكَمْتَ عَدْلًا
كَما تَشْبَعُ مِنْ شَحْمٍ ودَسَمٍ، ويُهَلِّل فَمِي مُتَرَنِّمًا.