وفي أحد الأيام تذكّر داود (عليه السّلام) العهد الذي أقامه مع يوناثان، وسأل نفسه إن كان أحد من بيت طالوت على قيد الحياة، فإنّه يحسِن إليه إكرامًا لعهدهما.
راعوث 2:20 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فأجابتها نعمة: "بارك الله فيه، إنّه بهذا يحسن إلينا ويحسن إلى أقاربه الراحلين! إنّه أحد أنسبائنا، ومن واجبه أن يتولّى أمرنا فهو من أبناء عمومتنا!" المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَقَالَتْ نُعْمِي لِكَنَّتِهَا: «مُبَارَكٌ هُوَ مِنَ ٱلرَّبِّ لِأَنَّهُ لَمْ يَتْرُكِ ٱلْمَعْرُوفَ مَعَ ٱلْأَحْيَاءِ وَٱلْمَوْتَى». ثُمَّ قَالَتْ لَهَا نُعْمِي: «ٱلرَّجُلُ ذُو قَرَابَةٍ لَنَا. هُوَ ثَانِي وَلِيِّنَا». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فقالَتْ نُعمي لكَنَّتِها: «مُبارَكٌ هو مِنَ الرَّبِّ لأنَّهُ لم يترُكِ المَعروفَ مع الأحياءِ والموتَى». ثُمَّ قالَتْ لها نُعمي: «الرَّجُلُ ذو قَرابَةٍ لنا. هو ثاني وليِّنا». كتاب الحياة فَقَالَتْ نُعْمِي لِكَنَّتِهَا: «لِيَكُنِ الرَّبُّ مُبَارَكاً لأَنَّهُ لَمْ يَتَخَلَّ عَنِ الإِحْسَانِ إِلَى الأَحْيَاءِ وَالأَمْوَاتِ». ثُمَّ اسْتَطْرَدَتْ: «إِنَّ الرَّجُلَ قَرِيبٌ لَنَا، وَهُوَ مِنْ أَوْلِيَائِنَا». الكتاب الشريف فَقَالَتْ نَعِيمَةُ لِزَوْجَةِ ابْنِهَا: ”بَارَكَ اللهُ فِيهِ، فَهُوَ مَا زَالَ يُحْسِنُ إِلَى الْأَحْيَاءِ وَالْأَمْوَاتِ.“ ثُمَّ قَالَتْ لَهَا نَعِيمَةُ: ”هَذَا الرَّجُلُ قَرِيبُنَا، بَلْ هُوَ مِنْ أَقْرَبِ أَقَارِبِنَا.“ الترجمة العربية المشتركة فقالَت لها نُعمَةُ: «مُبارَكٌ هوَ مِنَ الرّبِّ الّذي لا يَمنَعُ رَحمَتَهُ عَنِ الأحياءِ والأمواتِ». ثُمَّ قالَت لها نُعمَةُ: «هذا الرَّجُلُ نسيـبٌ لنا، وهوَ مِنْ أوليائِنا». الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية فقالَت لها نُعمَةُ: «مُبارَكٌ هوَ مِنَ الرّبِّ الّذي لا يَمنَعُ رَحمَتَهُ عَنِ الأحياءِ والأمواتِ». ثُمَّ قالَت لها نُعمَةُ: «هذا الرَّجُلُ نسيـبٌ لنا، وهوَ مِنْ أوليائِنا». |
وفي أحد الأيام تذكّر داود (عليه السّلام) العهد الذي أقامه مع يوناثان، وسأل نفسه إن كان أحد من بيت طالوت على قيد الحياة، فإنّه يحسِن إليه إكرامًا لعهدهما.
إني على يقين أنّ شفيعي حيّ لا يدركه الفناء، فإن أصاب جلدي الرّدى وحلّ به البلاء، فإن جسمي سيرى الله القدّوس، وإنّ شوقا عميقا يأخذني إلى هذا اللقاء حيث أنعم برؤية الله."
إنّي سَعيدٌ وأتَوَجِّهُ بالشُّكرِ لِسَيِّدِنا عيسى، لأنّي أخيرًا رَأيتُ أنّكُم عُدتُم للاهتِمامِ بي. ها إنّكُم تُرسِلونَ المُساعَدةَ مَعَ الأخِ زَهرائي، ولا أعني أنّكُم أهمَلتُموني سابِقًا، ولكِن الفُرصةُ لم تَسنَح لكُم كَي تُعَبِّروا عنِ اهتِمامِكُم بي،
فقالت نساء البلدة لنعمة: "تبارك الله الّذي لم يحرمكِ وليًّا يرعاك! وليكن شأن هذا الولد عاليا في بني يعقوب!
فرأيتُ أن أطرح الأمر عليك فأنت أقرب أقربائه ولك الأولويّة في شراء الأرض. فإن أردتَ شراءها فلك ذلك بشهادة هؤلاء الجالسين هنا. وإن لم ترغب، فأخبرني الآن، فأنا الأولى بها من بعدك". فأجابه: "أجل! إنّي أريد شراءها".
فاعترض الرجل قائلا: "فإذا كان الأمر كذلك فسأتخلّى عن حقّي في شراء الأرض، لأن أولادي لا يحقّ لهم أن يرثوها. سأترك لك حقّ الشراء فأنا لا أستطيع أن أتحمّل هذه المسؤولية".