واستجاب الله لطلب النبيّ إبراهيم، وأنقذ لوطًا إذ أخرجه قبل حلول الكارثة الّتي أهلكت مدن الغور.
يوحنا 9:31 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ونحنُ نَعلَمُ أنَّ اللهَ يَستَجيبُ للتُّقاةِ العاملينَ على طاعتِهِ، دونَ الضّالّينَ، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَنَعْلَمُ أَنَّ ٱللهَ لَا يَسْمَعُ لِلْخُطَاةِ. وَلَكِنْ إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَتَّقِي ٱللهَ وَيَفْعَلُ مَشِيئَتَهُ، فَلِهَذَا يَسْمَعُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) ونَعلَمُ أنَّ اللهَ لا يَسمَعُ للخُطاةِ. ولكن إنْ كانَ أحَدٌ يتَّقي اللهَ ويَفعَلُ مَشيئَتَهُ، فلهذا يَسمَعُ. كتاب الحياة نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ اللهَ لَا يَسْتَجِيبُ لِلْخَاطِئِينَ، وَلكِنَّهُ يَسْتَمِعُ لِمَنْ يَتَّقِيهِ وَيَعْمَلُ بِإِرَادَتِهِ، الكتاب الشريف نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ اللهَ يَسْتَجِيبُ لِمَنِ اتَّقَاهُ وَعَمِلَ إِرَادَتَهُ، وَلَا يَسْتَجِيبُ لِلْخَاطِئِينَ. الترجمة العربية المشتركة نَحنُ نَعلَمُ أنّ اللهَ لا يَستَجيبُ لِلخاطِئينَ، بل لِمَنْ يَخافُهُ ويَعمَلُ بِمَشيئَتِهِ. |
واستجاب الله لطلب النبيّ إبراهيم، وأنقذ لوطًا إذ أخرجه قبل حلول الكارثة الّتي أهلكت مدن الغور.
والآن رُدّ للرجل زوجته، فإنّه نبيٌّ، فإنّه يبتهل من أجلك كي لا تموت. وإن كنتَ لا تردُّها، فالموت مصيرُك، أنت وكلّ من هو تابع لك."
والآن خُذوا قرابين سبعة ثيرانٍ وسبعة كباش، واقصدوا عبدي أيّوب واجعلوها قربانًا تكفّرون به عن ذنبكم العظيم. وسيتضرّع أَيّوب بالدعاء الرشيد، ولأجله أعفو عنكم، إنّكم بما قلتم من الباطل حمقى أغبياء، ولم تنبسوا بالحكمة كما فعل أيّوب حين أصابه البلاء".
أن لا أَعمَلَ إلاّ ما يُرضِيكَ يا اللهُ؟" أَلَيسَ في هذا مَسَرَّتي يا رَبُّ وشَرِيعتُكَ تَأخُذُ بِشَغافِ قَلبي!؟
وعندما ترفعون أيديكم بالدّعاء أتوارى خلف حجاب، ومهما أكثرتم مِن النّداء فلن يأتِكم مني جواب، لأنّ أيديكم ملطخة بدماء الأبرياء.
عندئذ تدعون الله فيستجيب وتستغيثونه فإذا هو لدعواتكم قريب مجيب. إنْ نزعتم الظلم عن قومكم استصغارا وتجنّبتم كلام السوء والإشارة بالإصبع احتقارًا،
فقال ربّ العالمين: "أنتم لم تستجيبوا لندائي، كذلك تبدّد نداؤكم عندما ناديتموني فما كنتُ لكم سميعا ولا مجيبا،
ولا يَذهبَنَّ بكُم الظَّنُّ إلى أنَّكُم أنتُم اختَرتُموني بل أنا مَنِ اختارَكُم لتَكونوا مِمَّن يُثمِرُ أعمالاً يَدومُ تأثيرُها إلى الأبَدِ، فيَمنَحُكُم اللهُ الأبُ الرَّحمنُ بذلِكَ كُلَّ ما تسألُونَهُ باسمي.
فتابَعَ (سلامُهُ علينا) يَقولُ: "إنّما طَعامي أن أعمَلَ ما يُرضي اللهَ وأُتمِّمَ ما أرسَلَني مِن أجلِهِ.
ومَن يَسعى في رِضوانِ اللهِ يَعلَمُ عِلمَ اليَقينِ إن كُنتُ مُرسَلاً مِن عِندِ اللهِ أم لا، كَما يَعلَمُ إن كانَت تَعاليمي مِنهُ أو مِن ذاتي.
فأجابَهُم: "عَجَبًا لكُم! أنتُم لا تَدرونَ شَيئًا عن هذا الشَّخصِ ولا تَعرِفونَ مَن يَكونُ، ولكنّهُ جَعَلَني أُبصرُ،
ولقد قُلتُ لكَ: لَبَّيكَ اللَّهُمَّ، قد جِئتُ طَوعَ إرادتِكَ، كَما أخبَرتَ عنّي في كِتابِكَ".