وكانت كلّ أيّام إدريس (عليه السّلام) ثلاث مئة وخمسًا وستّين سنة،
فَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ أَخْنُوخَ ثَلَاثَ مِئَةٍ وَخَمْسًا وَسِتِّينَ سَنَةً.
فكانتْ كُلُّ أيّامِ أخنوخَ ثَلاثَ مِئَةٍ وخَمسًا وسِتّينَ سنَةً.
وَكَانَتْ كُلُّ أَيَّامِ أَخْنُوخَ ثَلَاثَ مِئَةٍ وَخَمْساً وَسِتِّينَ سَنَةً.
فَكَانَ عُمْرُ إِدْرِيسَ 365 سَنَةً.
فكانَت كُلُّ أيّامِ أخنوخَ ثلاثَ مئةٍ وخمْسا وستِّينَ سنَةً.
وفيها سلك نهج الله، ثُمّ توارى لأنّ الله رفعه إليه.
ينتظره الموت وإن عاش آلاف الأعوام. ألا إن الموت مصير العالمين.