وبعد ذلك تجلّى اللهُ لإبراهيم (عليه السّلام) وأوحى إليه: "لا تخف يا إبراهيم. أَنا أحميك وأُدافع عنك، ولك عندي أجرٌ عظيم".
التكوين 22:1 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وبعد مرور سنوات على هذه الأحداث امتحن الله نبيه إبراهيم، فأوحى إليه: "يا إبراهيم!" فقال: "لَبَّيكَ". المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَحَدَثَ بَعْدَ هَذِهِ ٱلْأُمُورِ أَنَّ ٱللهَ ٱمْتَحَنَ إِبْرَاهِيمَ، فَقَالَ لَهُ: «يَا إِبْرَاهِيمُ!». فَقَالَ: «هَأَنَذَا». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وحَدَثَ بَعدَ هذِهِ الأُمورِ أنَّ اللهَ امتَحَنَ إبراهيمَ، فقالَ لهُ: «يا إبراهيمُ!». فقالَ: «هأنَذا». كتاب الحياة وَبَعْدَ هَذَا امْتَحَنَ اللهُ إِبْرَاهِيمَ، فَنَادَاهُ: «يَا إِبْرَاهِيمُ» فَأَجَابَهُ: «لَبَّيْكَ». الكتاب الشريف وَبَعْدَ فَتْرَةٍ مِنَ الْوَقْتِ، اِخْتَبَرَ اللهُ إِبْرَاهِيمَ فَنَادَاهُ: ”يَا إِبْرَاهِيمُ.“ أَجَابَهُ: ”نَعَمْ!“ الترجمة العربية المشتركة وبَعدَ هذِهِ الأحداثِ امتحنَ اللهُ إبراهيمَ، فقالَ لَه: «يا إبراهيمُ!» قالَ: «نعم، ها أنا». |
وبعد ذلك تجلّى اللهُ لإبراهيم (عليه السّلام) وأوحى إليه: "لا تخف يا إبراهيم. أَنا أحميك وأُدافع عنك، ولك عندي أجرٌ عظيم".
فالتفت إسحَق (عليه السّلام) إلى أبيه قائلا: "يا أبي!" فأجابه إبراهيم: "نعم يا بُنيّ". قال: "هذه النّار في يدك والحطب على كاهلي، فأين كبش الأُضحية؟"
وبعد مضي فترة من الزمن، قال يعقوب ليوسف (عليهما السلام): "إنّك تعلم أنّ إخوتك يرعون الغنم عند شَكيم، وعليّ أن أُرسلك إليهم حتّى أَطمئنّ عليهم". قال يوسف (عليه السّلام): "لك ما تريد يا أبي".
فأوحى الله إلى موسى (عليه السّلام): "يا موسى، إنّي سأُمطر لكم خبزًا من السّماء، فاجمعوا منه قوت يومكم. وإنّي بهذا مُمتحنُهم، فتظهر لي مدى طاعتهم لأوامري.
وعندما اقترب (عليه السّلام) لينظر، خاطبه صوت الله من وسط الشجيرة: "يا موسى". فقال: "لَبَّيك".
وجاءني الوحي الإلهي قائلاً: "مَن نصطفيه للنّاس رسولاً؟" فأجبتُ في الحين: "لبّيك يا ربّ! اجعلني للنّاس رسولا!"
أمّا عِندَما تُواجِهونَ المِحنَ والإغراءاتِ العاديّةَ، فلا خَوفَ عليكُم مِنهُ، كذلِكَ هو قدَرُ البَشَرِ، وإنّ اللهَ لِوَعدِهِ أمينٌ، فلن يَسمَحَ أن يُصيبَكُم بَلاءٌ لا تَقدِرونَ عليهِ، بل يَهديكُم في المِحنةِ إلى سَبيلٍ للخُروج مِنها، حتّى تَكونوا لها مُحتَمِلينَ.
بِالإيمانِ كانَ النَّبيُّ إبراهيمُ (عليه السّلام) يُقَدِّمُ إِسحَقَ ابنَهُ للهِ ذَبيحةً عِندَما امتَحَنَهُ. أجل، إبراهيمُ الَّذي حَصَلَ على وَعدِ اللهِ، كانَ يوشِكُ أن يَذبحَ ابنَهُ الفَريدَ،
سأضرِبُ لكُم مَثَلاً يَتَضَمَّنُ شَرحًا لهذا الأمرِ: كَيفَ رَضِيَ اللهُ عن أبينا إبراهيمَ، وجَعَلَهُ مِن الصّالِحينَ؟ ألَم يَرضَ عَنهُ بعَمَلِهِ عِندَما قَدَّمَ ابنَهُ إسحَقَ على مَنَصَّةٍ ذَبيحًا للهِ؟
فكَما أنّ النّارَ تَكشِفُ قيمةَ الذَّهَبِ الثّمينِ، فإنّ المِحَن تَكشِفُ إيمانَكُم فيَظهَرُ راسِخًا مَتينًا. وإنّ الإيمانَ أغلى مِن الذَّهَبِ الفاني، فَبِسَبَبِ الإيمانِ تَنالونَ المَديحَ والجَلالَ والكَرامةَ حينَ يَتَجَلّى سَيِّدُنا عيسى المَسيحُ للعالَمينَ.