الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




التكوين 20:9 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

ثمّ استدعى أبيمالك إبراهيم (عليه السّلام) وقال له: "ماذا فعلتَ بنا؟ هل أخطأتُ في حقّك حتّى جلبتَ عليّ وعلى مملكتي هذا الذنب المهول؟ لقد فعلتَ بي أُمورًا لا يجوز فعلها".

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

ثُمَّ دَعَا أَبِيمَالِكُ إِبْرَاهِيمَ وَقَالَ لَهُ: «مَاذَا فَعَلْتَ بِنَا؟ وَبِمَاذَا أَخْطَأْتُ إِلَيْكَ حَتَّى جَلَبْتَ عَلَيَّ وَعَلَى مَمْلَكَتِي خَطِيَّةً عَظِيمَةً؟ أَعْمَالًا لَا تُعْمَلُ عَمِلْتَ بِي».

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

ثُمَّ دَعا أبيمالِكُ إبراهيمَ وقالَ لهُ: «ماذا فعَلتَ بنا؟ وبماذا أخطأتُ إلَيكَ حتَّى جَلَبتَ علَيَّ وعلَى مَملكَتي خَطيَّةً عظيمَةً؟ أعمالًا لا تُعمَلُ عَمِلتَ بي».

انظر الفصل

كتاب الحياة

ثُمَّ دَعَا أَبِيمَالِكُ إِبْرَاهِيمَ وَقَالَ لَهُ: «مَاذَا فَعَلْتَ بِنَا؟ أَيُّ خَطَأٍ ارْتَكَبْتُهُ فِي حَقِّكَ حَتَّى جَلَبْتَ عَلَيَّ وَعَلَى مَمْلَكَتِي هَذَا الذَّنْبَ الْعَظِيمَ؟ لَقَدِ اقْتَرَفْتَ فِي حَقِّي أُمُوراً مَا كَانَ يَجِبُ أَنْ تَقْتَرِفَهَا».

انظر الفصل

الكتاب الشريف

ثُمَّ اسْتَدْعَى أَبِيمَلِكُ إِبْرَاهِيمَ وَقَالَ لَهُ: ”مَاذَا فَعَلْتَ بِنَا؟ هَلْ أَسَأْتُ إِلَيْكَ فِي شَيْءٍ حَتَّى جَلَبْتَ عَلَيَّ وَعَلَى مَمْلَكَتِي هَذَا الذَّنْبَ الْعَظِيمَ؟ أَنْتَ فَعَلْتَ بِي أُمُورًا لَا يَصِحُّ فِعْلُهَا.“

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

ثُمَّ دعا أبـيمالكُ إبراهيمَ وقالَ لَهُ: «ماذا فعَلْتَ بنا؟ وبماذا أذنبتُ إليكَ حتّى جلبْتَ عليَّ وعلى مملكتي خطيئةً عظيمةً؟ ما فعَلْتَ بـي لا يفعَلُهُ أحدٌ».

انظر الفصل
ترجمات أخرى



التكوين 20:9
20 مراجع متقاطعة  

فاستدعى فرعونُ النبي إبراهيم وقال له بشدّة: "لماذا لم تخبرني أنّها زوجتك؟ لماذا فعلتَ بي هذا العمل المُشين؟


وسأل أبيمالكُ النبي إبراهيم: "ماذا ورد بخاطرك حتّى ذكرت لي أنّ زوجتك أُختك؟"


واستيقظ أبيمالك في الصباح الباكر واستدعى كلّ حاشيته، وأخبرهم بكلّ ما جرى. فاستولى عليهم خوف شديد.


فقال أبيمالِك: "ماذا فعلتَ بنا؟ ألم يكن سَهلا على أَيّ فرد من الشّعب أَن يعاشر زوجتك، فتجلب علينا بذلك الذنب؟"


فلمّا طلع الصباح عرف النبي يعقوب أنّها لَيئة، فقال للابان: "ماذا فعلتَ بي؟ أما خدمتُك لتزوّجني راحيل؟ فلماذا خدعتني؟"


وحالما سمع أبناء يعقوب ما جرى، عادوا من البراري، وكان وقع الخبر عليهم كالصاعقة فثاروا واستشاطوا غضبًا، لأنّ شَكيم ارتكب فِعلاً شنيعًا في حقّ آل يعقوب، وهو ما لا يحقّ فعله أبدًا.


ومرّت ثلاثة أشهر وقيل ليهوذا: "إنّ تامار زوجة ابنك زانية، وهي حامل من زناها". فقال يَهوذا بصرامة: "ما جزاء الزانية إلاّ أن تُلقى في النار".


إنّ سيّدي أحسن مقامي، ولا أحد هاهنا أعظم منّي إلاّ هو، ولم يمنع عنّي شيئًا غيركِ لأنّكِ زوجته. معاذ الله! كيف أرتكب هذه الخطيئة العظيمةَ وأُخطئ في حقّ الله؟"


وعندما سمع داود (عليه السّلام) القصّة اشتدّ حنقه على الثري، وقال لناثان: "أقسم بالله الحيّ القيّوم، أنّ هذا الثري يستحقّ الموت على ما صنع!


وأنزل الله على قوم بني يعقوب وباء شديدا لأنهم أمروا هارون أن يصنع لهم عِجلا من ذهب.


فلا مُحاباةَ عِندَ اللهِ، وما هو بظَلاّمٍ لِلعَبيدِ.


فلا بُدَّ مِن إفحامِ هؤُلاءِ المُتَمَرِّدينَ، لأنّهُم يُفسِدونَ إِيمانَ عائِلاتٍ بأكمَلِها بِتَعليمِهِم أُمُورًا باطِلةً، وما ذلِكَ إلاّ سَعيٌ إلى المالِ الحَرامِ،


حافِظوا على كَرامةِ الزَّواجِ، وابتَعِدوا عن النَّجاسةِ، وأخلِصوا لِزَوجاتِكُم، إنَّ اللهَ يُنزِلُ عِقابَهُ على الزُّناةِ والفاسِقينَ.