قال الله تعالى للنبي أشْعَيا (عليه السّلام): ثبّتوا عزيمة قوم ميثاقي! نعم، ثبّتوا عزيمته وانصروه!
كولوسي 4:8 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح أرسَلتُهُ إليكُم بِصِفةٍ خاصّةٍ ليُخبِرَكُم بِأحوالِنا ويَشُدَّ مِن عَزائِمِكُم في هذا الضِّيقِ الّذي نَحنُ فيهِ، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس ٱلَّذِي أَرْسَلْتُهُ إِلَيْكُمْ لِهَذَا عَيْنِهِ، لِيَعْرِفَ أَحْوَالَكُمْ وَيُعَزِّيَ قُلُوبَكُمْ، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) الّذي أرسَلتُهُ إلَيكُمْ لهذا عَينِهِ، ليَعرِفَ أحوالكُمْ ويُعَزّيَ قُلوبَكُمْ، كتاب الحياة فَإِيَّاهُ قَدْ أَرْسَلْتُ إِلَيْكُمْ لِهَذَا الْغَرَضِ عَيْنِهِ، لِتَعْرِفُوا أَحْوَالَنَا وَيُشَجِّعَ قُلُوبَكُمْ، الكتاب الشريف وَأَنَا أَرْسَلْتُهُ إِلَيْكُمْ لِهَذَا السَّبَبِ، لِيُعَرِّفَكُمْ أَحْوَالَنَا وَيُشَجِّعَكُمْ. الترجمة العربية المشتركة أرسَلتُهُ إلَيكُم خُصوصًا ليُطلِعَكُم على أحوالِنا ويُعزّيَ قُلوبَكُم، |
قال الله تعالى للنبي أشْعَيا (عليه السّلام): ثبّتوا عزيمة قوم ميثاقي! نعم، ثبّتوا عزيمته وانصروه!
وهذا هو سَبَبُ قُدومِ الأخِ تيموتاوي عليكُم، إنّهُ ابني الحَبيبُ المُرتَضى، وهو تابِعُ المَسيحِ المُرتَجى، يُذكِّرُكُم بسِيرتي، لأنّي أتبَعُ صِراطَ سَيِّدِنا عيسى المَسيحِ وسِيرتي تَتَّفقُ مَعَ التَّعاليمِ الّتي أبَثُّها في جَماعاتِ المؤمنينَ في كُلِّ مَكانٍ.
وهو لنا صاحِبُ الفَرَج مِن كُلِّ ضِيقٍ، وبعَونِهِ تَعالى نُفَرِّجُ عن المُبتَلينَ والّذينَ يُعانونَ الضِّيقَ.
ولقد رَجَوتُ الأخَ تيتوسَ أن يَزورَكُم، وأرسَلتُ مَعَهُ الأخَ الّذي ذَكَرتُهُ سابِقًا. فهل أخَذَ تيتوسُ لنَفسِهِ شَيئًا؟ ألم يَكُن مِثلي صادِقًا مُستَقيمًا؟ ألم نَسلُكْ مَعًا الطّريقَ القَويمَ نَفسَهُ؟
وعليكُم الآن أن تُسامِحوهُ وأن تُشَجِّعوهُ، بَعدَ أن تابَ عن إثمِهِ، لِكَي لا يَغمُرَهُ الحُزنُ العَميقُ.
وهذا ما جَعَلَني أُعَجِّلُ في عَودتِهِ إليكُم، فإذا أبصَرتُموهُ فَرِحتُم كَثيرًا، وقَلَّ هَمّي.
حَتّى يَكونوا في قُلوبِهِم أقوياءَ، فتَتَمَتَّنَ بَينَهُم أواصِرُ المَحَبّةِ، ويَرسُخَ يَقينُ إدراكِهِم لِسِرِّ اللهِ ألا وهو سَيِّدُنا المَسيحُ،
وتَعرِفونَ جَيِّدًا أنّنا عامِلنا كُلَّ واحِدٍ مِنكُم كَما يُعامِلُ الأبُ أبناءَهُ! فكُنّا نُشَجِّعُكُم، ونَشُدُّ على أيديكُم، ونُلِحُّ عليكُم
ولِهذا أرسَلتُ تيموتاوي، حينَ نَفِدَ صَبري، لِكَي يُخبِرَني عن أحوالِ إيمانِكُم خِشيةً أن يَكونَ إبليسُ قد أغواكُم فيَضيعَ تعَبُنا سُدى.
ونُناشِدُكُم، أيُّها الإخوَةُ، أن تُرشِدوا الكَسالى وتُشَجِّعوا الخائِفينَ وتُساعِدوا الضُّعَفاء وأن تَصبِروا على جَميعِ النّاسِ.