لقد هَيمَنَ إثمُ النّاسِ عليهِم وقادَهُم إلى المَوتِ، كَما غَمَرَهُم فَضلُ اللهِ الآنَ بإيمانِهِم بسَيِّدِنا عيسى المَسيحِ، وهو ما جَعَلَهُم يَنالونَ رِضا اللهِ في دارِ الخُلودِ.
وأنتُم تَفعَلونَ هذا لأنّكُم على يَقينٍ بِما أعَدَّهُ اللهُ لكُم في السَّماءِ. ولقد صِرتُم على هذا اليَقينِ مُذ سَمِعتُم رِسالةَ الحقِّ، حينَ بَلَغَتْكُم البُشرى بِسَيِّدِنا عيسى.