أكشف عن وعودي بجلاء ولا أتعمّد الخفاء! لم أطلب من آل يعقوب أن يسعوا إليّ دون جدوى! بل أنا الله وقولي لا يكون إلاّ صدقا.
أعمال الرسل 10:4 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فحَدَّقَ إليهِ هذا الأخيرُ خائفًا وأجابَهُ: "ما الأمرُ يا سَيِّدي؟" فقالَ لهُ المَلاكُ: "قد تَقَبَّلَ اللهُ مِنكَ صَلواتِكَ وصَدَقاتِكَ، وهو رَاضٍ عَنكَ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَلَمَّا شَخَصَ إِلَيْهِ وَدَخَلَهُ ٱلْخَوْفُ، قَالَ: «مَاذَا يَا سَيِّدُ؟». فَقَالَ لَهُ: «صَلَوَاتُكَ وَصَدَقَاتُكَ صَعِدَتْ تَذْكَارًا أَمَامَ ٱللهِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فلَمّا شَخَصَ إليهِ ودَخَلهُ الخَوْفُ، قالَ: «ماذا يا سيِّدُ؟». فقالَ لهُ: «صَلَواتُكَ وصَدَقاتُكَ صَعِدَتْ تذكارًا أمامَ اللهِ. كتاب الحياة فَنَظَرَ إِلَى الْمَلاكِ وَقَدِ اسْتَوْلَى عَلَيْهِ الْخَوْفُ، وَسَأَلَ: «مَاذَا يَا سَيِّدُ؟» فَأَجَابَهُ: «صَلَوَاتُكَ وَصَدَقَاتُكَ صَعِدَتْ أَمَامَ اللهِ تَذْكَاراً. الكتاب الشريف فَنَظَرَ إِلَيْهِ وَهُوَ خَائِفٌ وَقَالَ: ”مَاذَا يَا سَيِّدِي؟“ قَالَ لَهُ الْمَلَاكُ: ”صَلَوَاتُكَ وَصَدَقَاتُكَ صَعِدَتْ أَمَامَ اللهِ، فَأَنْتَ فِي فِكْرِهِ. الترجمة العربية المشتركة فنظَرَ إلَيهِ في خَوفٍ وقالَ: «ما الخبَرُ، يا سيّدي؟» فقالَ لَه المَلاكُ: «صَعِدَت صَلَواتُكَ وأعمالُكَ الخَيريّةُ إلى اللهِ، فتَذَكّركَ. |
أكشف عن وعودي بجلاء ولا أتعمّد الخفاء! لم أطلب من آل يعقوب أن يسعوا إليّ دون جدوى! بل أنا الله وقولي لا يكون إلاّ صدقا.
وقال لي الملاك: "يا دانيال، أيّها الرجل العزيز عند الله، انتبه جيّدًا إلى ما أُوجّهُهُ إليك. قف على قدميك الآن، فأنا رسول الله إليك". حينها وقفتُ على قدميّ مرتجفًا.
والحقَّ أقولُ لكُم: إنّ النّاسَ سيَتَذَكّرونَ دائمًا ما عَمَلَتْهُ هذِهِ المَرأةُ تَخليدًا لها، وذلِكَ حَيثُما انتَشَرَت رِسالتي في كُلِّ العالَمِ".
وكانَ يُصيخُ السَّمعَ إلى بُولسَ عِندَ خِطابِهِ. فتَفَرَّسَ بولُسُ في وَجهِهِ مَلِيًّا، وأحَسَّ أنّهُ يَملِكُ إيمانًا راسِخًا يُؤهّلُهُ ليَكونَ مَوضِعَ الشِّفاءِ بِقُوَّةِ سَيِّدِنا عيسى (سلامُهُ علينا)،
فأنا الآنَ أنعَمُ في خَيرٍ وَفيرٍ، وأملِكُ ما يَتَجاوَزُ حاجَتي، لأنّي استَلَمتُ الهَدايا الّتي أحضَرَها إليّ الأخُ زَهرائي، وعَطاياكُم هي بِمَثابةِ قُربانٍ رائِحتُهُ ذَكيّةٌ ويُرضي الله.
ولا تَجعَلوا هُمومَ الحَياةِ تُلازِمُكُم أبَدًا، بَل تَوَجِّهوا بالدُّعاءِ والابتِهالِ والحَمدِ إلى اللهِ في كُلِّ ما تَحتاجونَ إليهِ،
لا تُهمِلوا صالِحَ أَعمالِكُم وإعانَةَ إخوتِكُم بسَخاءٍ، فهذِهِ الأعمالُ هي بمَثابةِ القَرابين الَّتي تُرضي اللهَ.
فما اللهُ بظَلاّم حَتّى يَرُدَّ عليكُم عَمَلَكُمُ المُضني في سَبيلِهِ أو ما تُظهِرونَهُ مِن مَحَبّةٍ لهُ، إذِ اعتَنَيتُم وما زِلتُم تَعتَنونَ بغَيرِكُم مِن عِبادِهِ الصّالِحينَ.
فتجلّى الله إلى صموئيل ودعاه كالمرّات السابقة: "صَموئيل، يا صموئيل". فأجاب (عليه السّلام): "لبّيك ربي ها عبدك يُصغي".