صموئيل الأول 1:26 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وقالت له حنينة: "هل تذكرني يا سيّدي؟ أنا المرأة الّتي وقفت أمامك هنا تتضرّع إلى الله. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَقَالَتْ: «أَسْأَلُكَ يَا سَيِّدِي. حَيَّةٌ هِيَ نَفْسُكَ يَا سَيِّدِي، أَنَا ٱلْمَرْأَةُ ٱلَّتِي وَقَفَتْ لَدَيْكَ هُنَا تُصَلِّي إِلَى ٱلرَّبِّ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وقالَتْ: «أسألُكَ يا سيِّدي. حَيَّةٌ هي نَفسُكَ يا سيِّدي، أنا المَرأةُ الّتي وقَفَتْ لَدَيكَ هنا تُصَلّي إلَى الرَّبِّ. كتاب الحياة وَقَالَتْ لَهُ: «لِتَحْيَ نَفْسُكَ يَا سَيِّدِي، أَنَا الْمَرْأَةُ الَّتِي مَثَلَتْ لَدَيْكَ هُنَا تُصَلِّي إِلَى الرَّبِّ، الكتاب الشريف وَقَالَتْ لَهُ حِنَّةُ: ”مِنْ فَضْلِكَ يَا سَيِّدِي! هَلْ تَذْكُرُنِي؟ أَنَا الْمَرْأَةُ الَّتِي وَقَفَتْ عِنْدَكَ هُنَا تَدْعُو اللهَ. الترجمة العربية المشتركة وقالت لَه حَنَّةُ: «أتَذكُرُ يا سيِّدي، أنا المرأةُ الّتي وقَفَت أمامَكَ هُنا تُصلِّي إلى الرّبِّ. |
فأجابه أوريّا: "يا مولاي الملك، إنّ صندوق ميثاق الله وجيوش بني يعقوب يقيمون في الخيام، ويوآب وجميع قادتك في الحقول، فكيف أعود أنا إلى بيتي وأتنعّم بأكل وشرب وراحة مع زوجتي؟ أقسم بحياتك أيّها الملك، إنّي لا أقدم على فعل كهذا!"
فقال: "هل يوآب هو الّذي أرسلك إلى هنا؟" فأجابت المرأة: "يا مولاي كيف يقدر أحد أن يتحاشى يمينًا أو يسارًا سؤالاً ألقاه جلالتك! أجل، يوآب قائد جيشك هو الّذي أرسلني، وطلب مني أن أقول ما قلت.
طلب من النبي اليسع: "الله أمرني أن أتّجه إلى بيت إيل، فابْقَ هنا". فأجابه اليسع: "أقسم بالله وبحياتك، لن أفارقك". ورافقه إلى بيت إيل.
ثمّ طلب إلياس من اليسع: "الله أمرني أن أتّجه إلى أريحا، فابقَ هنا". لكنّ اليسع اعترض قائلاً: "أقسم بالله وبحياتك، لن أفارقك". واتّجها إلى أريحا معا.
وقال النبي إلياس إلى اليسع مرّة أخرى: "الله أمرني أن أتّجه إلى نهر الأردنّ، فابْقَ هنا". ولكن النبي اليسع أجابه قائلا: "أقسم بالله وبحياتك، لن أفارقك". وواصلا طريقهما إلى نهر الأردنّ.
ولكن أمّ الصبيّ اعترضت قائلة: "أُقسم بالله الحيّ القيّوم وبحياتك لن أفارقك!" فرافقها النبي اليسع (عليه السّلام) إلى بيتها.
وعندما خرج داود (عليه السّلام) لقتال جالوت، رآه الملك طالوت، فسأل عنه قائد جيشه أبنير قائلا: "ابن مَن هذا الشاب يا أبنير؟" فأجابه: "صدّقني يا مولاي أنا لا أعرف عنه شيئًا".
فأجابه النبي داود: "إنّ أباك يعلم علم اليقين أنّي صديقك الحميم، فلا يريد أن يطلعك على ما عزم عليه، لئلاّ تحزن. وأقسم لك بالله وبحياتك، أنّه لم يكن يباعد بيني وبين الموت سوى خطوة واحدة".