الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




يوحنا الأولى 4:11 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

أيُّها الأحبابُ، بِما أنّ اللهَ قد غَمَرَنا بِمَحَبّتِهِ، فلْنَفتَحْ أبوابَ المَحَبّةِ لبَعضِنا بَعضٍ.

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

أَيُّهَا ٱلْأَحِبَّاءُ، إِنْ كَانَ ٱللهُ قَدْ أَحَبَّنَا هَكَذَا، يَنْبَغِي لَنَا أَيْضًا أَنْ يُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا.

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

أيُّها الأحِبّاءُ، إنْ كانَ اللهُ قد أحَبَّنا هكذا، يَنبَغي لنا أيضًا أنْ يُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا.

انظر الفصل

كتاب الحياة

وَمَادَامَ اللهُ قَدْ أَحَبَّنَا هَذِهِ الْمَحَبَّةَ الْعَظِيمَةَ، أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، فَعَلَيْنَا نَحْنُ أَيْضاً أَنْ نُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضاً.

انظر الفصل

الكتاب الشريف

إِذَنْ يَا أَحِبَّائِي، بِمَا أَنَّ اللهَ أَحَبَّنَا هَذِهِ الْمَحَبَّةَ الْعَظِيمَةَ، فَنَحْنُ أَيْضًا يَجِبُ أَنْ نُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضًا.

انظر الفصل

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل

أَيُّهَا الأَحْبَابُ، إِذ هَكَذَا أَحَبَّنَا اللهُ الوَهَّابُ، فلْنَفْتَحْ لِمَحَبَّةِ بَعْضِنَا بَعْضًا الأَبْوَابَ.

انظر الفصل
ترجمات أخرى



يوحنا الأولى 4:11
14 مراجع متقاطعة  

فأجابَهُ الفَقيهُ: "ثالِثُهُم ذاكَ الّذي أشفَقَ عليهِ". فرَدَّ عليهِ سَيِّدُنا عيسى قائلاً: "ها إنّ لكَ في السّامريِّ نِعْمَ المَثَل".


فاحفَظوا وَصيّتي الجَديدة: أحِبُوا بَعضَكُم بَعضًا. أحِبُّوا بَعضَكُم بَعضًا كَما أحبَبتُكُم أنا.


وانبُذُوا الشَّرَّ بِأنواعِهِ مِن حِقدٍ وغَضَبٍ وهَيَجانٍ وعِراكٍ وشَتيمةٍ وغَيرِهِ.


واحتَمِلوا بَعضُكم بَعضًا، وإن أخطَأ أحَدٌ في حَقِّكَ فاصفَحْ عَنهُ، كَما صَفَحَ عَنكُم السَّيِّدُ المَسيحُ.


يا أحِبّائي، لَيسَ ما أذكُرُهُ لكُم الآنَ بِجَديدٍ عليكُم، وإنّما هُو أمرُ اللهِ القَديمُ أن تُحِبّوا بَعضَكُم بَعضًا. وما ذلِكَ عن عِلمِكُم بِبَعيدٍ، فلَقَد تَلَقّيتُموهُ مُنذُ البِدايةِ في كَلامِهِ المَجيدِ،


والرِّسالةُ الّتي سَمِعتُموها مُنذُ البِدايةِ هي: أن نُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا.


وأَمرُ اللهِ أَن نُؤمنَ بعيسـى المَسيحِ الابنِ الرُّوحيِّ لهُ تَعالى، وأن نُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كَما أوصانا.


يا أحبّائي، لِنُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، فالمَحبّةُ مِن اللهِ، وكُلُّ المُتَحابّينَ أهلُ اللهِ، كُلُّهُم عارِفونَ باللهِ.


والآنَ، أيّتُها السَّيِّدةُ المُختارةُ، أُريدُ أن أطلُبَ مِنكِ أمرًا، وهو لَيسَ بِالأمرِ الجَديدِ عليكِ وعلى أبنائِكِ. وإنّما هو وَصيّةٌ أدرَكتُموها مُنذُ البِدايةِ، وهي مَحَبّتُنا لِبَعضِنا بَعضًا.