يوحنا الأولى 3:14 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح إذ نَعلَمُ أنّنا انتَقَلنا مِن طَريقِ الهَلاكِ إلى طَريقِ الحَياةِ، لأنّنا نُحِبُّ إخوانَنا في اللهِ. أمّا مَن لا يُحِبُّ إخوتَهُ في اللهِ فإنّهُ يَظَلُّ مِن الهالِكينَ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّنَا قَدِ ٱنْتَقَلْنَا مِنَ ٱلْمَوْتِ إِلَى ٱلْحَيَاةِ، لِأَنَّنَا نُحِبُّ ٱلْإِخْوَةَ. مَنْ لَا يُحِبَّ أَخَاهُ يَبْقَ فِي ٱلْمَوْتِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) نَحنُ نَعلَمُ أنَّنا قد انتَقَلنا مِنَ الموتِ إلَى الحياةِ، لأنَّنا نُحِبُّ الإخوَةَ. مَنْ لا يُحِبَّ أخاهُ يَبقَ في الموتِ. كتاب الحياة إِنَّ مَحَبَّتَنَا لإِخْوَتِنَا تُبَيِّنُ لَنَا أَنَّنَا انْتَقَلْنَا مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ. فَالَّذِي لَا يُحِبُّ إِخْوَتَهُ، فَهُوَ بَاقٍ فِي الْمَوْتِ. الكتاب الشريف نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّنَا انْتَقَلْنَا مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ، لِأَنَّنَا نُحِبُّ الْإِخْوَةَ. مَنْ لَا يُحِبُّ فَهُوَ مَا زَالَ مَيِّتًا. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل إِذ نَعلَمُ أَنَّنا انْتَقَلْنَا مِنَ جَمَاعَةِ الهالِكِينَ إِلَى جَماعَةِ الخَالِدِينَ، لِأَنَّنَا نُحِبُّ إِخْوَانَنَا الَّذينَ هُم مِن المُؤْمِنِينَ. أَمّا مَن لا يُحِبُّ إِخوتَهُ في اللهِ فَإِنَّهُ يَظَلُّ مِن الهَالِكينَ. |
فيُجيبُهُم المَسيحُ المَلِكُ قائلاً: "الحَقَّ أقولُ لكُم، عِندَما فَعَلتُم ذلِكَ كلَّهُ مَعَ أتباعي، حتّى مَن كانَ مِنهُم مُحتَقَرًا، فكأنّكُم فَعَلتُم ذلِكَ كلَّهُ مَعي".
ولكنْ ألَيسَ لنا أن نَفرَحَ ونَبتَهِجَ، لأنّ أخاكَ قد عادَ حيًّا بَعدَ مَوتِهِ، ومُهتَديًا بَعدَ ضلالِهِ؟"
هذِهِ هي وَصيَّتي لكُم، فتَمَسَّكوا بها واحفَظوها: أحِبُّوا بَعضُكُم بَعضًا كَما أحبَبتُكُم أنا،
الحقَّ أقولُ لكُم: مَن يَستجِب لرِسالتي مؤمنًا بمَن أرسَلَني فلَهُ الخُلودُ في الجَنَّةِ ولا يُعَذَّبُ بالنّارِ يَومَ الدِّينِ، لأنّهُ قد انتَقَلَ مِن الحياةِ الفانيةِ إلى الحَياةِ الباقيةِ الأبديّةِ.
وما أجسامُنا في هذِهِ الدُّنيا إلا خيامُ راحِلينَ، لا نُقيمُ فيها إلا قَليلاً، وما مَصيرُها إلاّ الفَناءُ. ولكنَّ لنا في الآخِرةِ ديارًا نُقيمُ فيها إلى الأبَدِ، إنّها أجسامٌ خالِدةٌ يُكَوِّنُها اللهُ ولا تُكَوِّنُها أيدي البَشَرِ.
أمّا خِصالُ المؤمِنينَ النّاتِجةُ مِن رُوحِ اللهِ، فَهي المَحبّةُ والفَرَحُ والسَّلامُ والصَّبرُ واللُّطفُ والصَّلاحُ والأمانةُ
ولهذا السَّبَبِ، مُذ عَلِمتُ بإِيمانِكُم بِسَيِّدِنا عيسى، وبِمَحبّتِكُم لجَميعِ المؤمنينَ،
نعم، نَحنُ مِن بَني يَعقوبَ كُنّا مِن الهالِكينَ بِسَبَبِ آثامِنا، ورَغمَ ذلِكَ جَعَلَنا اللهُ بِفَضلِ قيامةِ سَيِّدِنا المَسيحِ خالِدينَ! مَرحى يا إخوَتي مِن غَيرِ بَني يَعقوبَ، لقد صِرتُم مِثلَنا بِفَضلِ اللهِ مِن أهلِ النَّجاةِ،
فقد عَلِمنا كَيفَ آمَنتُم بِهِ (سلامُهُ علينا)، ومَدى مَحبّتِكُم لِعِبادِ اللهِ الصّالِحينَ جَميعًا.
وإنّكُم لا تَحتاجونَ مِنّا إلى تَذكيرٍ بمَحَبّةِ إخوانِكمُ المؤمنينَ، فاللهُ قد عَلَّمَكُم أن تُحِبّوا بَعضُكُم بَعضًا.
وبَعدَ أن اتّبَعتُم رِسالةَ الحَقِّ وطَهَّرتُم نُفوسَكُم، صِرتُم قادِرينَ على مَحَبّةِ إخوتِكُم حُبًّا صادِقًا. فأحِبُّوا بَعضُكُم بَعضًا بعُمقٍ.
وأخيرًا، تَعايَشوا مَعًا في وِفاقٍ، وأشفِقوا على بَعضِكُم بَعضًا وتَبادَلوا المَحَبّةَ فيما بَينَكُم بكُلِّ لُطفٍ وتَواضُعٍ،
وأَمرُ اللهِ أَن نُؤمنَ بعيسـى المَسيحِ الابنِ الرُّوحيِّ لهُ تَعالى، وأن نُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كَما أوصانا.
فما مِن أحَدٍ رأى اللهَ مُطلَقًا. ولكِنْ إن أحبَبنا بَعضُنا بَعضًا، ظَهَرَ رُسوخُ اللهِ فينا، وتَجَلَّت مَحَبّتُنا لهُ كامِلةً أمامَ النّاسِ.
أنتُم يا مَن آمَنتُم بسَيّدِنا عِيسى الابنِ الرُّوحيِّ للهِ، إنِّي أكتُبُ إليكُم هذِهِ الرِّسالةَ لِكي تَعرِفوا أنّ اللهَ جَعَلَكُم بِفَضلِهِ مِن الخالِدينَ.