الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




يوحنا الأولى 2:7 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

يا أحِبّائي، لَيسَ ما أذكُرُهُ لكُم الآنَ بِجَديدٍ عليكُم، وإنّما هُو أمرُ اللهِ القَديمُ أن تُحِبّوا بَعضَكُم بَعضًا. وما ذلِكَ عن عِلمِكُم بِبَعيدٍ، فلَقَد تَلَقّيتُموهُ مُنذُ البِدايةِ في كَلامِهِ المَجيدِ،

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

أَيُّهَا ٱلْإِخْوَةُ، لَسْتُ أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ وَصِيَّةً جَدِيدَةً، بَلْ وَصِيَّةً قَدِيمَةً كَانَتْ عِنْدَكُمْ مِنَ ٱلْبَدْءِ. ٱلْوَصِيَّةُ ٱلْقَدِيمَةُ هِيَ ٱلْكَلِمَةُ ٱلَّتِي سَمِعْتُمُوهَا مِنَ ٱلْبَدْءِ.

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

أيُّها الإخوَةُ، لَستُ أكتُبُ إلَيكُمْ وصيَّةً جديدَةً، بل وصيَّةً قَديمَةً كانتْ عِندَكُمْ مِنَ البَدءِ. الوَصيَّةُ القَديمَةُ هي الكلِمَةُ الّتي سمِعتُموها مِنَ البَدءِ.

انظر الفصل

كتاب الحياة

أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، أَنَا لَا أَكْتُبُ إِلَيْكُمْ هُنَا وَصِيَّةً جَدِيدَةً، بَلْ وَصِيَّةً قَدِيمَةً كَانَتْ عِنْدَكُمْ مُنْذُ الْبِدَايَةِ، وَهِيَ الْكَلِمَةُ الَّتِي سَمِعْتُمُوهَا قَبْلاً.

انظر الفصل

الكتاب الشريف

يَا أَحِبَّائِي، إِنَّ الْوَصِيَّةَ الَّتِي أَكْتُبُهَا لَكُمْ هُنَا لَيْسَتْ جَدِيدَةً عَلَيْكُمْ، بَلْ قَدِيمَةً وَتَعْرِفُونَهَا مُنْذُ الْبِدَايَةِ. هَذِهِ الْوَصِيَّةُ الْقَدِيمَةُ، هِيَ الرِّسَالَةُ الَّتِي سَمِعْتُمُوهَا.

انظر الفصل

المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل

يا أَحِبَّائِي، لَيْسَ ما أَذْكُرُهُ لَكُمْ ها هُنَا عَلَيْكُمْ بِجَدِيدٍ، إنَّمَا هُوَ أَمْرُ اللهِ أَنْ تُحِبُّوا بَعْضُكُم بَعْضًا. وَمَا ذَلِكَ عَنْ عِلْمِكُمْ بِبَعِيدٍ، فَلَقَدْ تَلَقَّيْتُمُوهُ مُنْذُ البِدَايَةِ فِي كَلامِ اللهِ المَجِيدِ،

انظر الفصل
ترجمات أخرى



يوحنا الأولى 2:7
22 مراجع متقاطعة  

وتابَعَ (سلامُهُ علينا) موضِحًا: "إنّكُم تَعلَمونَ أيضًا أنّهُ جاءَ في التَّوراةِ: "أحِبَّ جارَكَ". وقد فَهِمَ آباؤكُم الأوّلونَ مِن هذا القَولِ: "ابغِضُوا أعداءَكُم".


فاحفَظوا وَصيّتي الجَديدة: أحِبُوا بَعضَكُم بَعضًا. أحِبُّوا بَعضَكُم بَعضًا كَما أحبَبتُكُم أنا.


فطَلَبوا مِنهُ أن يُرافِقَهُم إلى مَجلِسِ المُثَقَّفينَ في تَلِّ مَريخ قائلينَ: "نُريدُ مَعرِفةَ تِلكَ العَقيدةِ الجَديدةِ الَّتي تُنادي بِها،


فأحبّوا الله ربّكم بكلّ قلوبكم وأنفسكم وقدراتكم.


أَيُّها الأَحِبّاءُ، إنّا لَمُوقِنونَ، أنّكمُ الأَرضُ الطَّيِّبةُ وأنّكُم إلى النَّجاةِ سائِرونَ، وما ضَرَبنا لكُم هذا المَثَلَ إلاَّ لنُحَذِّرَكُم.


أمّا أنتُم، فَكُونوا مُخلِصينَ، راسِخينَ في الإيمانِ بِالبَلاغِ الّذي سَمِعتُموهُ مُنذُ البِدايةِ. فإن فَعَلتُم ذلِك، كُنتُم ثابِتينَ في الإيمانِ بِاللهِ الأبِ الرَّحيمِ وبالمَسيحِ الابنِ الرُّوحيّ له تَعالى،


والرِّسالةُ الّتي سَمِعتُموها مُنذُ البِدايةِ هي: أن نُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا.


يا أحِبّائي، نَحنُ حقًّا عِيالُ اللهِ، رَغمَ أنّهُ لم يَكشِفْ لنا بَعدُ الحالةَ الّتي سنَكونُ عليها عِندَما يَتَجَلَّى سَيِّدُنا المَسيحُ (سلامُهُ علينا)، غَيرَ أنّنا على يَقينٍ أنّنا حِينئذٍ سنَكونُ مِثلَهُ، لأنّنا سنَراهُ بكُلِّ بَهائِهِ وحَقيقتِهِ.


يا أحِبّائي، إن أحبَبنا إخوتَنا في الإيمانِ، فلن نَشعُر بِالذَّنبِ، وعِندئذٍ سنَتَقَرَّبُ إلى اللهِ بِكُلِّ ثِقةٍ،


وأَمرُ اللهِ أَن نُؤمنَ بعيسـى المَسيحِ الابنِ الرُّوحيِّ لهُ تَعالى، وأن نُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا كَما أوصانا.


يا أحِبّائي، لقد كَثُر الدَّجّالونَ في هذا العالَمِ، الّذينَ يَدَّعونَ أنّ كَلامَهُم مِن رُوحِ اللهِ. فلا تُصَدِّقوهُم، بلِ امتَحِنوهُم لِتَعرِفوا مَصدرَ كَلامِهِم، إن كانَ مِن رُوحِ اللهِ، أم مِن الشَّيطانِ.


أيُّها الأحبابُ، بِما أنّ اللهَ قد غَمَرَنا بِمَحَبّتِهِ، فلْنَفتَحْ أبوابَ المَحَبّةِ لبَعضِنا بَعضٍ.


ولقد أمَرَنا سَيِّدُنا المَسيحُ (سلامُهُ علينا) أنّ مَن يُحِبُّ اللهَ يَجِبُ أن يُحِبّ أخاهُ.


يا أحبّائي، لِنُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا، فالمَحبّةُ مِن اللهِ، وكُلُّ المُتَحابّينَ أهلُ اللهِ، كُلُّهُم عارِفونَ باللهِ.