لِأَنَّهُم لَم يَثِقُوا بِاللهِ كَلاّ وَلا تَوَكَّلوا عَلَيهِ وَهُوَ الرَّزّاقُ الأَمينُ
لِأَنَّهُمْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِٱللهِ وَلَمْ يَتَّكِلُوا عَلَى خَلَاصِهِ.
لأنَّهُمْ لم يؤمِنوا باللهِ ولَمْ يتَّكِلوا علَى خَلاصِهِ.
لأنَّهم لَمْ يُؤْمِنوا بالله وعلى خَلاصِه لا يتوَكَّلون.
لأَنَّهُمْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِاللهِ وَلَمْ يَتَّكِلُوا عَلَى خَلاصِهِ.
لِأَنَّهُمْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِاللّٰهِ، وَلَمْ يَتَّكِلُوا عَلَى نَجَاتِهِ.
لأنّهُم لَم يَثِقُوا باللهِ كَلاّ ولا تَوَكَّلوا عليهِ وهُوَ الرَّزّاقُ الأمينُ
فَمَنْ يُؤمِنُ بِسَيِّدِنا عِيسَى الاِبنِ الرُّوحيِّ للهِ، يَعْلَمْ فِي قَلْبِهِ صِحَّةَ هَذِهِ الشَّهَادَةِ عِلْمَ اليَقِينِ. أَمَّا مَنْ لا يُصَدِّقُ بِبَلاغِ اللهِ المُبِينِ، فَهُوَ للهِ مِنَ المُكَذِّبِينَ، لِأَنَّهُ لا يَقْبَلُ شَهَادَةَ اللهِ عَنْ سَيّدِنا عِيسَى الاِبنِ الرُّوحيِّ لَهُ تَعالى.