وَصَايَاكَ لَنْ أنْسَاهَا لِأنِّي بِسَبَبِهَا حَيِيتُ.
إِلَى ٱلدَّهْرِ لَا أَنْسَى وَصَايَاكَ، لِأَنَّكَ بِهَا أَحْيَيْتَنِي.
إلَى الدَّهرِ لا أنسَى وصاياكَ، لأنَّكَ بها أحيَيتَني.
لَن أنسى أوامِرَك فَقَد جَعَلتَها لي حَياة
لَنْ أَنْسَى وَصَايَاكَ أَبَداً، لأَنَّكَ بِها وَهَبْتَنِي الْحَيَاةَ.
لَنْ أَنْسَى وَصَايَاكَ أَبَدًا، لِأَنَّكَ بِهَا أَحْيَيْتَنِي.
شَرَائِعُكَ لَذَّتِي، وَلَا أنْسَى كَلَامَكَ أبَدًا.
أمَّا الآنَ، فَأنَا عَلَى وَشَكِ المَوْتِ، فَأحْيِنِي كَوَعدِكَ.
فِي مُعَانَاتِي، هَذِهِ هِيَ تَعْزِيَتِي. وُعُودُكَ تُحيِينِي!
لَا يَقْدِرُ الجَسَدُ أنْ يُعْطِيَ الحَيَاةَ، بَلِ الرُّوحُ. وَالكَلَامُ الَّذِي كَلَّمْتُكُمْ بِهِ هُوَ رُوحٌ، لِذَلِكَ هُوَ يُعْطِي الحَيَاةَ.
لَقَدْ وُلِدْتُمْ ثَانِيَةً، لَا مِنْ بِذْرَةٍ فَانِيَةٍ، بَلْ مِنْ بِذْرَةٍ لَا تَفْنَى هِيَ كَلِمَةُ اللهِ الحَيَّةُ الخَالِدَةُ.