لَولَا أنَّ تَعَالِيمَكَ هِيَ مَسَرَّتِي لَهَلَكْتُ فِي آلَامِي وَمُعَانَاتِي.
لَوْ لَمْ تَكُنْ شَرِيعَتُكَ لَذَّتِي، لَهَلَكْتُ حِينَئِذٍ فِي مَذَلَّتِي.
لو لم تكُنْ شَريعَتُكَ لَذَّتي، لهَلكتُ حينَئذٍ في مَذَلَّتي.
لَوْلا أن شَريعَتَك لي قُرَّةُ عَيْنٍ لأتْلَفَني العَناء
لَوْ لَمْ تَكُنْ شَرِيعَتُكَ مُتْعَتِي، لَهَلَكْتُ فِي مَذَلَّتِي،
لَوْ لَمْ تَكُنْ شَرِيعَتُكَ لَذَّتِي، لَهَلَكْتُ فِي تَعَاسَتِي.
حَتَّى لَوْ لَاقَتنِي مَصَائِبُ وَضِيقَاتٌ، فَسَأظَلُّ أجِدُ فِي وَصَايَاكَ مَسَرَّتِي.
شَرَائِعُكَ لَذَّتِي، وَلَا أنْسَى كَلَامَكَ أبَدًا.
أتَلَذَّذُ بِوَصَايَا عَهْدِكَ. تَعَالِيمُكَ هِيَ نَصَائِحِي.
فِي مُعَانَاتِي، هَذِهِ هِيَ تَعْزِيَتِي. وُعُودُكَ تُحيِينِي!
لِتُقَابِلْنِي رَحمَتُكَ فَأحيَا فَأنَا أتَلَذَّذُ بِتَعَالِيمِكَ.
لَولَا أنِّي آمَنْتُ بِأنِّي سَأرَى بَرَكَاتِ اللهِ فِي حَيَاتِي.
وَلْنَتَذَكَّرْ أنَّ كُلَّ مَا كُتِبَ فِي المَاضِي كُتِبَ حَتَّى نَتَعَلَّمَ مِنْهُ، فَيَكُونَ لَنَا رَجَاءٌ مِنَ الصَّبرِ وَالتَّشجِيعِ اللَّذَيْنِ نَجِدُهُمَا فِي الكُتُبِ.