لَا تَتْرُكنِي طَوِيلًا لِأنِّي أُطِيعُ شَرَائِعَكَ حَقًّا.
وَصَايَاكَ أَحْفَظُ. لَا تَتْرُكْنِي إِلَى ٱلْغَايَةِ.
وصاياكَ أحفَظُ. لا تترُكني إلَى الغايَةِ.
لقد رَعيْتُ حُدودك فَلا تَخذُلني إلى المُنتهى.
سَأَحْفَظُ وَصَايَاكَ، فَلَا تَتْرُكْنِي أَبَداً.
أَنَا أُطِيعُ وَصَايَاكَ، فَلَا تَتْرُكْنِي أَبَدًا.
نَذَرْتُ أنْ أحفَظَ أحْكَامَكَ المُنصِفَةَ، وَسَأُوفِي.
شَرَائِعُكَ أحفَظُهَا يَا اللهُ. مِنْ كُلِّ قَلْبِي دَعَوتُ، فَاسْتَجِبْ لِي!
شَرَائِعُكَ لَذَّتِي، وَلَا أنْسَى كَلَامَكَ أبَدًا.
إنْ تُهتُ كَخَرُوفٍ ضَالٍّ، فَتَعَالَ يَا اللهُ، وَجِدْ عَبدَكَ، فَأنَا لَمْ أنْسَ وَصَايَاكَ.
لَا تَدْفَعنِي بَعِيدًا عَنْ وَجْهِكَ. وَلَا تَنْزِعْ مِنِّي رُوحَكَ القُدُّوسَ!
فَلَا تَتَخَلَّ عَنِّي يَا اللهُ فِي شَيخُوخَتِي، لِكَي أُخبِرَ الجِيلَ الآتِيَ بِقُوَّتِكَ!
حِينَ أشِيخُ لَا تَرْمِنِي بَعِيدًا. لَا تَتَخَلَّ عَنِّي عِنْدَ ضَيَاعِ قُوَّتِي.
أسْتَطِيعُ أنْ أُواجِهَ كُلَّ الظُّرُوفِ بِالمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي.
«وَإنْ كُنْتُمْ لَا تَرْغَبُونَ فِي خِدْمَةِ يهوه، فَاختَارُوا لِأنفُسِكُمُ اليَوْمَ إلهًا آخَرَ تَخْدِمُونَهُ، سَوَاءٌ مِنَ الآلِهَةِ الَّتِي خَدَمَهَا آبَاؤكُمْ فِي الجِهَةِ الأُخرَى مِنْ نَهْرِ الفُرَاتِ، أمْ مِنْ آلِهَةِ الأمُورِيِّينَ الَّذِينَ تَسْكُنُونَ فِي أرْضِهِمْ. وَأمَّا أنَا وَبَيْتِي فَسَنَخدِمُ يهوه.»