فَقَبلَ أنْ أُعَانيَ مِنَ الذُلِّ، كُنْتُ قَدْ تِهْتُ عَنْكَ. أمَّا الآنَ فَسأُطِيعُ كَلَامَكَ.
قَبْلَ أَنْ أُذَلَّلَ أَنَا ضَلَلْتُ، أَمَّا ٱلْآنَ فَحَفِظْتُ قَوْلَكَ.
قَبلَ أنْ أُذَلَّلَ أنا ضَلَلتُ، أمّا الآنَ فحَفِظتُ قَوْلكَ.
كُنْتُ ضالًّا فَابْتُليتُ وها إنّي الآن لِأمرك مُطيع
ضَلَلْتُ قَبْلَ أَنْ أَدَّبْتَنِي، أَمَّا الآنَ فَحَفِظْتُ كَلامَكَ.
قَبْلَ مَا عَانَيْتُ الذُّلَّ أَنَا ضَلَلْتُ، أَمَّا الْآنَ فَأُطِيعُ كَلَامَكَ.
وَلَمَّا رَأى المُلوكُ الَّذِينَ كَانُوا يَخْدِمُونَ هدَدْ عَزَرَ أنَّ بَنِي إسْرَائِيلَ قَدْ هَزَموهُم، عَقَدُوا صُلْحًا مَعَ بَنِي إسْرَائِيلَ وَأصْبَحُوا خُدَّامًا لَدَيهِم. وصَار الأرَامِيِّونَ يَخْشَوْن أنْ يُسَاعِدُوا العَمُّونِيِّينَ مِنْ جَدِيدٍ.
إنْ تُهتُ كَخَرُوفٍ ضَالٍّ، فَتَعَالَ يَا اللهُ، وَجِدْ عَبدَكَ، فَأنَا لَمْ أنْسَ وَصَايَاكَ.
حَسَنٌ أنِّنَي تَذَلَّلْتُ، إذْ تَعَلَّمتُ شَرَائِعَكَ.
يَقِينِي، يَا اللهُ، أنَّ أحكَامَكَ مُنصِفَةٌ، وَأنَّ عِقَابَكَ لِي كَانَ صَوَابًا.
«لِأنَّ تَمَرُّدَ الجُهَّالِ يَقْتُلُهُمْ وَرَاحَةُ الأغبِيَاءِ تُدَمِّرُهُمْ.
«تَكَلَّمْتُ إلَيكِ عِنْدَمَا كُنْتِ تَشْعُرِينَ بِالأمَانِ. إذْ قُلْتِ: ‹لَنْ أسمَعَ.› فَهَكَذَا أنْتِ مُنْذُ أيَّامِ شَبَابِكِ، لِأنَّكِ لَمْ تُطِيعِينِي.
سَأعُودُ إلَى مَكَانِي إلَى أنْ يَخْجَلُوا وَيَعْتَرِفُوا بِذُنُوبِهِمْ وَيَطْلُبُوا حُضُورِي. فِفِي ضِيقِهِمْ، سَيستَجْدُونَ إحسَانِي.»
«لَكِنَّ يَشْرُونَ سَمِنَ وَرَفَسَ! صَارَ سَمِينًا وَغَلِيظًا وَكَثِيرَ الشَّحمِ. تَرَكَ اللهَ الَّذِي صَنَعَهُ، وَرَفَضَ صَخْرَةَ خَلَاصِهِ.
لَقَدْ حَفِظتَ تَعْلِيمِي بِصَبرٍ، لِذَلِكَ سَأحفَظُكَ مِنْ زَمَنِ التَّجرِبَةِ الَّذِي سَيَمُرُّ العَالَمُ بِهِ قَرِيبًا، فَيُمتَحَنُ جَمِيعُ سُكَّانِ الأرْضِ.