كَالمُوسِيقَى فِي بَيْتِي هِيَ شَرَائِعُكَ.
تَرْنِيمَاتٍ صَارَتْ لِي فَرَائِضُكَ فِي بَيْتِ غُرْبَتِي.
ترنيماتٍ صارَتْ لي فرائضُكَ في بَيتِ غُربَتي.
أضْحَت لي حُدودُك في دارِ الغُرْبَةِ نَشيدًا
صَارَتْ فَرَائِضُكَ تَرْنِيمَاتٍ لِي فِي أَرْضِ غُرْبَتِي.
صَارَتْ فَرَائِضُكَ تَرَانِيمَ لِي فِي دَارِ غُرْبَتِي.
فَقَالَ يَعْقُوبُ لِفِرْعَوْنَ: «سَنَوَاتُ اغتِرَابِي هِيَ مِئَةٌ وَثَلَاثُونَ سَنَةً. وَسَنَوَاتُ حَيَاتِي قَلِيلَةٌ وَصَعْبَةٌ. وَلَمْ أبلُغْ عُمْرَ آبَائِي.»
لِمَاذَا، يَا اللهُ، تَبْقَى بَعِيدًا هَكَذَا، صَامِتًا فِي زَمَانِ الضِّيقِ؟
سَأتَغَنَّى عَلَى الدَّوَامِ بِرَحمَتِكَ يَا اللهُ. وَسَأُخبِرُ بِلِسَانِي عَنْ أمَانَتِكَ جِيلًا بَعْدَ جِيلٍ!