وَبِوَصَايَاكَ الَّتِي أُحِبُّ سَأتَلَذَّذُ.
وَأَتَلَذَّذُ بِوَصَايَاكَ ٱلَّتِي أَحْبَبْتُ.
وأتَلَذَّذُ بوَصاياكَ الّتي أحبَبتُ.
إنَّ وصاياك لي قُرَّة عَيْنٍ وإنّي بِها لَشَغوف
وَأَتَلَذَّذُ بِوَصَايَاكَ الَّتِي أَحْبَبْتُهَا،
لِأَنِّي أَتَلَذَّذُ بِوَصَايَاكَ وَأُحِبُّهَا.
هَلِّلُويَا! هَنِيئًا لِمَنْ يَخَافُ اللهَ، وَيَشْتَهِي طَاعَةَ وَصَايَاهُ.
أكْرَهُ أفكَارَ المُتَقَلقِلِينَ. أمَّا تَعَالِيمُكَ فَأُحِبُّهَا.
أنْتَ تَنْبُذُ كُلَّ أشْرَارِ الأرْضِ كَالنِّفَايَةِ. لِذَا أُحِبُّ وَصَايَا عَهْدِكَ.
لِهَذَا السَّبَبِ، أُحِبُّ وَصَايَاكَ. أكْثَرَ مِنَ الذَّهَبِ وَالفِضَّةِ.
قَدْ جَرَّبْتُ كَلَامَكَ، وَعَبدُكَ أحَبَّهُ كَثِيرًا.
انْظُرْ كَمْ أحبَبتُ وَصَايَاكَ. فَأحْيِنِي حَسَبَ رَحمَتِكَ.
شَرَائِعُكَ لَذَّتِي، وَلَا أنْسَى كَلَامَكَ أبَدًا.
الأكَاذِيبَ أُبغِضُهَا وَأحتَقِرُهَا، أمَّا تَعَالِيمُكَ فَأُحِبُّهَا.
عَهْدَكَ حَفِظتُهُ، وَأنَا كَثِيرًا أُحِبُّهُ.
شَوقِي هُوَ إلَى خَلَاصِكَ يَا اللهُ. وَبِتَعْلِيمِكَ أتَلَذَّذُ.
أتَلَذَّذُ بِوَصَايَا عَهْدِكَ. تَعَالِيمُكَ هِيَ نَصَائِحِي.
أقْسَمْتُ عَلَى الوَلَاءِ لِوَصَايَاكَ الَّتِي أُحِبُّ، وَسَأتَفَكَّرُ فِي شَرَائِعِكَ.
آهِ كَمْ أُحِبُّ تَعَالِيمَكَ، كُلَّ الوَقْتِ أتَأمَّلُهَا.
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «طَعَامِي هُوَ تَنْفِيذُ إرَادَةِ ذَاكَ الَّذِي أرْسَلَنِي، وَإتمَامُ العَمَلِ الَّذِي كَلَّفَنِي بِعَمَلِهِ.
فَالشَّرِيعَةُ إذًا مُقَدَّسَةٌ، وَالوَصِيَّةُ مُقَدَّسَةٌ وَعَادِلَةٌ وَصَالِحَةٌ.
فَإنْ كُنْتُ لَا أُرِيدُ أنْ أفعَلَ مَا أفْعَلُهُ، فَإنِّي أُوافِقُ الشَّرِيعَةَ عَلَى أنَّهَا صَالِحَةٌ.
فَأنَا أُسَرُّ فِي أعْمَاقِ كَيَانِي بِشَرِيعَةِ اللهِ،
يَنْبَغِي أنْ تَتَبَنُّوا فِكرَ المَسِيحِ يَسُوعَ نَفْسَهُ.
فَهَذَا مَا دَعَاكُمُ اللهُ إلَيْهِ: أنْ تَقْتَدُوا بِالمَسِيحِ الَّذِي تَألَّمَ مِنْ أجْلِنَا، فَتَرَكَ لَنَا مِثَالًا لِكَي نَتْبَعَهُ، فَهوَ: