تَفِيضُ شَفَتَايَ بِتَرَانِيمِ التَّسبِيحِ، لِأنَّكَ تُعَلِّمُنِي شَرَائِعَكَ.
تُنَبِّعُ شَفَتَايَ تَسْبِيحًا إِذَا عَلَّمْتَنِي فَرَائِضَكَ.
تُنَبِّعُ شَفَتايَ تسبيحًا إذا عَلَّمتَني فرائضَكَ.
فَاضَت شَفتاي تَهْليلًا إذ جَعَلْتَني بِحُقوقِك عالِمًا
تَفِيضُ شَفَتَايَ تَسْبِيحاً إذْ تُعَلِّمُنِي فَرَائِضَكَ.
تَفِيضُ شَفَتَايَ بِالتَّسْبِيحِ، لِأَنَّكَ عَلَّمْتَنِي فَرَائِضَكَ.
مِنْ قَلْبٍ نَقِيٍّ أحمَدُكَ لِأنَّكَ عَلَّمتَنِي أحكَامَكَ المُنصِفَةَ.
مَنْ يُقَدِّمُ ذَبِيحَةَ شُكرٍ يُكرِمُنِي. وَمَنْ يَعِيشُ بِاستِقَامَةٍ، أُرِيهِ خَلَاصَ اللهِ!»
سَأفتَحُ فَمِي يَا رَبِّي وَأُسَبِّحُكَ بِأغَانِيَّ!
مُنْذُ شَبَابِي دَرَّبْتَنِي يَا اللهُ. وَأنَا إلَى الآنَ أُخْبِرُ بِصَنَائِعِكَ العَجِيبَةِ.
هَنِيئًا لِلإنْسَانِ الَّذِي تُؤَدِّبُهُ يَا اللهُ، وَتُعَلِّمُهُ تَعَالِيمَكَ.