عَهْدَكَ حَفِظتُهُ، وَأنَا كَثِيرًا أُحِبُّهُ.
حَفِظَتْ نَفْسِي شَهَادَاتِكَ، وَأُحِبُّهَا جِدًّا.
حَفِظَتْ نَفسي شَهاداتِكَ، وأُحِبُّها جِدًّا.
حَفِظَت نَفْسي شَواهدَك وأحْبَبْتَها حُبًّا جَمًّا
حَفِظَتْ نَفْسِي شَهَادَاتِكَ وَأَنَا أُحِبُّهَا جِدّاً.
أُطِيعُ إِرْشَادَاتِكَ، لِأَنِّي أُحِبُّهَا جِدًّا.
إلَى الأبَدِ سَأتَّبِعُ عَهْدَكَ، لِأنِّي أتَلَذَّذُ بِهِ.
انْظُرْ كَمْ أحبَبتُ وَصَايَاكَ. فَأحْيِنِي حَسَبَ رَحمَتِكَ.
وَبِوَصَايَاكَ الَّتِي أُحِبُّ سَأتَلَذَّذُ.
آهِ كَمْ أُحِبُّ تَعَالِيمَكَ، كُلَّ الوَقْتِ أتَأمَّلُهَا.
رَغبَتِي أنْ أفعَلَ مَشِيئَتَكَ يَا إلَهِي، وَشَرِيعَتُكَ هِيَ فِي قَلْبِي.»
فَأنَا أُسَرُّ فِي أعْمَاقِ كَيَانِي بِشَرِيعَةِ اللهِ،
«هَذَا هُوَ العَهْدُ الَّذِي سَأقْطَعُهُ مَعَهُمْ بَعْدَ تِلْكَ الأيَّامِ، يَقُولُ الرَّبُّ: سَأضَعُ شَرَائِعِي فِي قُلُوبِهِمْ، وَأكْتُبُهَا فِي عُقُولِهِمْ.»