انْظُرْ إلَى مُعَانَاتِي وَأنقِذْنِي، لِأنِّي لَمْ أنسَ تَعَالِيمَكَ.
اُنْظُرْ إِلَى ذُلِّي وَأَنْقِذْنِي، لِأَنِّي لَمْ أَنْسَ شَرِيعَتَكَ.
اُنظُرْ إلَى ذُلّي وأنقِذني، لأنّي لم أنسَ شَريعَتَكَ.
أُنْظُر إلى عَنائي وأنْقِذْني فَلَسْتُ لشَريعتِك نَسِيًّا
انْظُرْ إِلَى مَذَلَّتِي وَأَنْقِذْنِي، لأَنِّي لَمْ أَنْسَ شَرِيعَتَكَ.
اُنْظُرْ إِلَى آلَامِي وَأَنْقِذْنِي، لِأَنِّي لَا أَنْسَى شَرِيعَتَكَ.
وَالْآنَ يَا إلَهَنَا، أيُّهَا الإلَهُ الجَبَّارُ الجَلِيلُ الَّذِي يَحْفَظُ عَهْدَهُ بِإخْلَاصٍ وَمَحَبَّةٍ، لَا تَسْتَهِنْ بِالمَتَاعِبِ وَالضِّيقَاتِ الَّتِي لَاحَقَتْنَا لَاحَقَتْ مُلُوكَنَا وَكَهَنَتَنَا وَأنْبِيَاءَنَا وَآبَاءَنَا وَكُلَّ شَعْبِكَ مُنْذُ أيَّامِ مُلُوكِ أشُّورَ، حَتَّى هَذَا اليَوْمَ.
أحمِلُ رُوحِي دَائِمًا عَلَى رَاحَتِي، لِكَي لَا أنْسَى أبَدًا تَعَالِيمَكَ.
صَغِيرٌ أنَا، وَرُبَّمَا الآخَرُونَ لَا يَحْتَرِمُونَنِي، لَكِنِّي لَا أنْسَى أبَدًا وَصَايَاكَ.
انْظُرْ كَمْ أحبَبتُ وَصَايَاكَ. فَأحْيِنِي حَسَبَ رَحمَتِكَ.
شَرَائِعُكَ لَذَّتِي، وَلَا أنْسَى كَلَامَكَ أبَدًا.
إنْ تُهتُ كَخَرُوفٍ ضَالٍّ، فَتَعَالَ يَا اللهُ، وَجِدْ عَبدَكَ، فَأنَا لَمْ أنْسَ وَصَايَاكَ.
وَصَايَاكَ تَجْعَلُنِي أحكَمَ مِنْ أعْدَائِي لِأنَّهَا دَائِمًا مَعِي.
لَاحِظْ كَثْرَةَ أعْدَائِي، كَيْفَ يُبغِضُونَنِي بُغضًا وَيُرِيدُونَ أذِيَّتِي ظُلْمًا.
ارحَمْنِي يَا اللهُ! انْظُرْ كَيْفَ يَضْطَهِدُنِي أعْدَائِي. أنْتَ مَنْ يَرْفَعُنِي مِنْ أبوَابِ المَوْتِ.
يَا بُنَيَّ، لَا تَنْسَ تَعْلِيمِي، بَلِ احفَظْ وَصَايَايَ فِي قَلْبِكَ.
انْظُرْ يَا اللهُ وَلَاحِظْ مَنِ الَّذِي عَامَلْتَهُ هَكَذَا. أيَجُوزُ أنْ تَأْكُلَ الأُمُّ أبْنَاءَهَا الَّذِينَ احتَضَنَتْهُمْ؟ أكَانَ يَنْبَغِي أنْ يُقتَلَ الكَهَنَةُ وَالأنْبِيَاءُ فِي مَقْدِسِ رَبِّي؟
انْظُرْ يَا اللهُ مَا حَلَّ بِنَا. تَطَلَّعْ وَانْظُرْ إلَى تَعْيِيرِنَا.