اقبَلْ حَمْدِي يَا اللهُ، وَشَرَائِعَكَ عَلِّمنِي.
ٱرْتَضِ بِمَنْدُوبَاتِ فَمِي يَا رَبُّ، وَأَحْكَامَكَ عَلِّمْنِي.
ارتَضِ بمَندوباتِ فمي يا رَبُّ، وأحكامَكَ عَلِّمني.
ألا تَرْضى إلَهي عَن نَوافِلي ويَجْعَلُني في أحْكامِك فَقِهًا
تَقَبَّلْ يَا رَبُّ صَلَوَاتِ شُكْرِي، وَعَلِّمْنِي أَحْكَامَكَ.
اِقْبَلْ يَا رَبُّ قُرْبَانَ الْحَمْدِ مِنْ فَمِي، وَعَلِّمْنِي أَحْكَامَكَ.
وَكَانَ قُورِي بْنُ يَمْنَةَ اللَّاوِي هُوَ البَوَّابُ المَسؤُولُ عَنِ البَوَّابَةِ الشَّرقِيَّةِ. وَأُوْكِلَتْ إلَى قُورِي مَهَمَّةُ الإشْرَافِ عَلَى التَقْدِمَاتِ الِاخْتِيَارِيَّةِ للهِ، وَتَوْزِيعِ التَّقدِمَاتِ المُخَصَّصَةِ لِخُدَّامِ اللهِ وَالتَّبَرُّعَاتِ المُقَدَّسَةِ.
تَبَارَكْ، يَا اللهُ. عَلِّمْنِي شَرَائِعَكَ.
كَبَابِ نُورٍ مَفتُوحٍ يُنِيرُ كَلَامُكَ حَتَّى البُسَطَاءُ يَفْهَمُونَهُ.
لَيتَكَ، يَا اللهُ، تَنْتَبِهُ إلَى تَرْنِيمَتِي الفَرِحَةِ. أعْطِنِي فَهمًا كَوَعدِكَ.
لَكَ اعتَرَفتُ بِطُرُقِي فَاسْتَجَبْتَ. فَعَلِّمنِي أحكَامَكَ.
وَالْآنَ، يَرْفَعُنِي فَوْقَ أعْدَائِي المُحِيطِينَ بِي، فَأُقَدِّمُ فِي هَيْكَلِهِ ذَبَائِحِي بِهُتَافِ الفَرَحِ، وَأُغَنِّي الأغَانِيَ وَأُرَنِّمُ للهِ.
فَكِّرُوا بَاعتِذَارٍ جَيِّدٍ وَعُودُوا إلَى اللهِ. قُولُوا لُهُ: «اغفِرْ لَنَا كُلَّ مَا ارتَكبنَاهُ مِنْ خَطَايَا، وَلَا تَقْبَلْ مِنَّا سِوَى الأُمُورِ الصَّالِحَةِ الَّتِي عَمِلنَاهَا. سَنُقَدِّمُ لَكَ كَلِمَاتِ التَّسبِيحِ وَالشُّكرِ.
«قَدِّمُوا هَذِهِ الذَّبَائِحَ وَالتَّقدِمَاتِ للهِ فِي أعيَادِكُمْ، بِالإضَافَةِ إلَى النُّذُورِ وَالتَّقدِمَاتِ الِاختِيَارِيَّةِ مِنْ ذَبَائِحَ صَاعِدَةٍ وَطَحِينٍ وَتَقْدِمَاتٍ سَائِلَةٍ وَذَبَائِحَ سَلَامٍ.»
فَلْنُقَدِّمْ بِيَسُوعَ ذَبَائِحَ التَّسبِيحِ الدَّائِمِ للهِ، أيِ التَّعبِيرَ الشَّفَوِيَّ عَنِ اعتِرَافِنَا بِالإيمَانِ بِاسْمِهِ.