سَأُغَنِّي للهِ مَا دُمْتُ حَيًّا، أُسَبِّحُ إلَهِي بِمَزَامِيرَ مَا دُمتُ حَيًّا.
أُغَنِّي لِلرَّبِّ فِي حَيَاتِي. أُرَنِّمُ لِإِلَهِي مَا دُمْتُ مَوْجُودًا.
أُغَنّي للرَّبِّ في حَياتي. أُرَنِّمُ لإلهي ما دُمتُ مَوْجودًا.
أُرَتِّلُ لِلْمولى طولَ حَياتي وأُزَمِّرُ لِإلهي ما أدوم
أُرَنِّمُ لِلرَّبِّ وَأَشْدُو لإِلَهِي مَادُمْتُ حَيًّا.
أُغَنِّي لِلّٰهِ طُولَ عُمْرِي، أُرَنِّمُ لِإِلَهِي مَا دُمْتُ حَيًّا.
للهِ نَشيدي الّذي أُزجي أنا الّذي أُسَبِّحُ رَبّي ما حَيِيتُ
طَوَالَ حَيَاتِي سَأُسَبِّحُ اللهَ. لِإلَهِي سَأُرَنِّمُ مَا دُمتُ حَيًّا.
بِحَيَاتِي سَأُبَارِكُكَ، وَبِاسْمِكَ أرْفَعُ يَدَيَّ طَالِبًا البَرَكَةَ.
شَبعَانٌ أنَا، كَأنِّي تَنَاوَلتُ دَسَمًا كَثِيرًا! وَبِشَفَتَيْنِ فَرِحَتَيْنِ أُسَبِّحُكَ!
سَأذكُرُكَ عَلَى فِرَاشِي. وَفِي مُنْتَصَفِ اللَّيلِ سَأُفَكِّرُ بِكَ،
أمَّا أنَا فَأحكِي الحِكَايَةَ دَائِمًا. أشدُو تَسْبِيحًا لِإلَهِ يَعْقُوبَ.