لِأنِّي أُعْطِيكُمْ تَعْلِيمًا صَحِيحًا، فَلَا تَتَخَلُّوا عَنْ تَعْلِيمِي.
لِأَنِّي أُعْطِيكُمْ تَعْلِيمًا صَالِحًا، فَلَا تَتْرُكُوا شَرِيعَتِي.
لأنّي أُعطيكُمْ تعليمًا صالِحًا، فلا تترُكوا شَريعَتي.
فَإِنِّي أُقَدِّمُ لَكُمْ تَعْلِيماً صَالِحاً، فَلا تُهْمِلُوا شَرِيعَتِي.
لِأَنِّي أُعْطِيكُمْ تَعْلِيمًا صَالِحًا، فَلَا تُهْمِلُوا شَرِيعَتِي.
ولا تكونوا ممّن يهمل كلام النّصحاء، إنّها نافعة صالحة للمنصتين.
وَلَا تَكُونُوا مِمَّن يُهْمِلُ كَلَامَ النُّصَحَاءِ، إِنَّهَا نَافِعَةٌ صَالِحَةٌ لِلمُنصِتِينَ.
«أمَّا أنْتَ يَا ابْنِي سُلَيْمَانَ، فَاعرِفْ إلَهَ أبِيكَ، وَاخدِمْهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ وَرُوحٍ رَاغِبَةٍ، لِأنَّ اللهَ يَفْحَصُ كُلَّ القُلُوبِ، وَيَفْهَمُ كُلَّ الأفكَارِ. اسْعَ إلَيْهِ، وَسَتَجِدُهُ. أمَّا إذَا تَرَكْتَهُ فَسَيَرْفُضُكَ إلَى الأبَدِ.
«أمَّا إذَا لَمْ تُطِيعُوا شَرَائِعِي وَوَصَايَايَ الَّتِي أعْطَيْتُكُمْ إيَّاهَا، وَإذَا عَبَدْتُم آلِهَةً أُخْرَى وَخَدَمْتُموهَا،
تَقُولُ حُجَجِي صَحِيحَةٌ، وَأنَا طَاهِرٌ فِي عَيْنَيْكَ يَا اللهُ.
سَأقُولُ مَا يَجُولُ حقًّا فِي خَاطِرِي، وَسَيَنْقُلُ لِسَانِي بِإخْلَاصٍ مَا أعرِفُهُ.
كَادَ هَؤُلَاءِ أنْ يُمِيتُونِي، وَأنَا مَا تَوَقَّفتُ يَومًا عَنْ طَاعَةِ وَصَايَاكَ.
يَا بُنَيَّ، لَا تَنْسَ تَعْلِيمِي، بَلِ احفَظْ وَصَايَايَ فِي قَلْبِكَ.
وَقَدْ أطَعنَا كُلَّ مَا أوصَانَا بِهِ يُونَادَابُ بْنُ رَكَابَ جَدُّنَا. وَلَمْ نَشرَبْ نَحْنُ وَلَا نِسَاؤُنَا وَلَا بَنُونَا وَلَا بَنَاتُنَا خَمرًا طِيلَةَ حَيَاتِنَا.
لِيَنْزِلْ تَعْلِيمِي كَالمَطَرِ، وَلْتَقْطُرْ كَلِمَاتِي كَالنَّدَى، كَرَشَّاتِ المَطَرِ عَلَى البَرَاعِمِ، وَكَالمَطَرِ الغَزِيرِ عَلَى العُشْبِ.
فَإنْ بَيَّنتَ هَذِهِ الأُمُورَ لِلإخوَةِ، تَكُونُ خَادِمًا صَالِحًا لِلمَسِيحِ يَسُوعَ. وَسَتُثبِتُ أيْضًا أنَّكَ حَقًّا اتَّبَعتَ حَقَائِقَ الإيمَانِ وَالتَّعَالِيمِ الصَّالِحَةِ الَّتِي نَشَأتَ عَلَيْهَا.
مُتَمَسِّكًا بِالرِّسَالَةِ الصَّادِقَةِ الَّتِي تَسَلَّمنَاهَا. وَهَكَذَا يَسْتَطِيعُ أنْ يُشَجِّعَ النَّاسَ بِالتَّعلِيمِ الصَّحِيحِ، وَأنْ يَرُدَّ عَلَى المُقَاوِمِينَ.