اخشَ إلَهَكَ وَلَا تَأْخُذْ مِنْ ذَلِكَ الشَّخصِ رِبًا، لِكَي يَتَمَكَّنَ مِنَ العَيشِ بَيْنَكُمْ.
لَا تَأْخُذْ مِنْهُ رِبًا وَلَا مُرَابَحَةً، بَلِ ٱخْشَ إِلَهَكَ، فَيَعِيشَ أَخُوكَ مَعَكَ.
لا تأخُذْ مِنهُ رِبًا ولا مُرابَحَةً، بل اخشَ إلهَكَ، فيَعيشَ أخوكَ معكَ.
اِتَّقِ إِلَهَكَ وَلا تَأْخُذْ مِنْهُ رِباً وَلا رِبْحاً، لِيَتَمَكَّنَ مِنَ الْعَيْشِ فِي وَسَطِكَ
لَا تَأْخُذْ مِنْهُ رِبًا وَلَا رِبْحًا، بَلِ اتَّقِ إِلَهَكَ، لِكَيْ يُقِيمَ أَخُوكَ عِنْدَكُمْ.
لا تأخُذْ مِنهُ رِبا ولا رِبحا، بلِ اتَّقِ إلهَكَ فيَعيشَ معَكَ.
لَقَدْ صَعَّبَ الوُلَاةُ الَّذِينَ سَبَقُونِي الحَيَاةَ عَلَى النَّاسِ، وَأخَذُوا مِنْهُمُ الطَّعَامَ وَالنَّبِيذَ، وَضَرَائِبَ يَوْمِيَّةً أرْبَعُينَ مِثْقَالًا مِنَ الفِضَّةِ. وَكَانَ العَامِلُونَ تَحْتَ إمرَتِهِمْ يُعَامِلُونَ الشَّعْبَ بِقَسوَةٍ. أمَّا أنَا فَلَمْ أفعَلْ مِثْلَ هَذِهِ الأُمُورِ لِأنِّي كُنْتُ أخَافُ اللهَ.
وَقَالَ آخَرُونَ: «لَقَدْ قُمْنَا بِرَهْنِ حُقُولِنَا وَكُرُومِنَا وَبُيُوتِنَا لِنَسْتَدِينَ مَالًا لِشِرَاءِ قَمْحٍ أثْنَاءَ المَجَاعَةِ.»
أُولَئِكَ الَّذِينَ يُقرِضُونَ بِلَا مُقَابِلٍ. وَلَا يَقْبَلُونَ الرِّشوَةَ لِأذَى الأبرِيَاءِ. مَنْ يَفْعَلُ هَذِهِ كُلَّهَا لَا يَسْقُطُ أبَدًا.
سَيَشْتَدُّ غَضَبِي وَأقتُلُكُمْ بِالسَّيْفِ، وَتَصِيرُ زَوْجَاتُكُمْ أرَامِلَ، وَأوْلَادُكُمْ يَتَامَى.
«إنْ أقرَضْتَ مَالًا لِفَقِيرٍ مِنْ شَعْبِي، فَلَا تُعَامِلْهُ بِالرِّبَا. لَا تأخُذْ مِنْهُ فَائِدَةً.
مَنْ يَزِيدُ ثَروَتَهُ عَنْ طَرِيقِ الرِّبَا، سَتُعْطَى ثَروَتُهُ لِآخَرَ يَكُونُ طَيِّبًا مَعَ الفُقَرَاءِ.
وَيَكُونُ فِي ذَلِكَ الوَقْتِ، أنَّهُ كَمَا يَحْدُثُ لِلشَّعْبِ يَحْدُثُ لِلكَاهِنِ، وَكَمَا يَحْدُثُ لِلعَبِيدِ يَحْدُثُ لِلسَّادَةِ، وَكَمَا يَحْدُثُ لِلجَوَارِي يَحْدُثُ لِلسَّيِّدَاتِ، وَكَمَا يَحْدُثُ لِلشَّارِي يَحْدُثُ لِلبَائِعِ، وَكَمَا يَحْدُثُ لِلمُقرِضِ يَحْدُثُ لِلمُسْتَقْرِضِ، وَكَمَا يَحْدُثُ لِلمُدَايِنِ يَحْدُثُ لِلمُسْتَدِينِ.
يَا أُمِّي، وَيْلٌ لِي لِأنَّكِ وَلَدْتِنِي إنْسَانَ نِزَاعٍ وَفِي خِلَافٍ مَعَ كُلِّ الأرْضِ. لَمْ أُقرِضْ شَيْئًا، وَلَا استَقْرَضْتُ شَيْئًا، وَمَعَ هَذَا فَإنَّ كُلَّ وَاحِدٍ يَلْعَنُنِي.
يأخُذُ رِبًا وَرِبحًا زَائِدًا. أفَيحيَا ذَلِكَ الإنْسَانُ؟ لَا بَلْ يَمُوتُ. فَلِأنَّهُ عَمِلَ كُلَّ هَذِهِ الخَطَايَا الكَرِيهَةِ، يَنْبَغِي أنْ يَمُوتَ.
يَتَجَنَّبُ الإثْمَ، وَلَا يأخُذُ رِبًا أوْ رِبحًا زَائِدًا. يَحْفَظُ أحكَامِي وَيُطِيعُ فَرَائِضِي. فَلَا يَهْلِكُ مِثْلُ هَذَا بِسَبَبِ إثمِ أبِيهِ، بَلْ يَحيَا.
وَلَا يَأْخُذُ رِبًا أوْ رِبحًا زَائِدًا. يَتَجَنَّبُ الإثْمَ، وَيَحْكُمُ بِالعَدْلِ بَيْنَ المُتَخَاصِمِينَ.
يَأْخُذُ القَادَةُ فِيكِ رِشْوَةً لِلصَّمتِ عَنْ سَفكِ الدَّمِ وَالقَتلِ. طَلَبْتِ فَائِدَةً وَرِبًا عَنِ القُرُوضِ المُعطَاةِ لِلفُقَرَاءِ، فَسَلَبْتِ جِيرَانَكِ ظُلمًا، وَنَسِيتِينِي تَمَامًا. هَذَا مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ الإلَهُ.
لَا يَغِشَّ بَعْضُكُمْ بَعْضًا، بَلِ اخْشَوْا اللهَ، لِأنِّي أنَا إلَهُكُمْ.
لَا تُقرِضْهُ مَالَكَ بِفَائِدَةٍ، وَلَا تُعطِهِ طَعَامَكَ مُقَابِلَ رِبحٍ.