فَيَأْخُذُ الكَاهِنُ الحَمَلَ لِذَبِيحَةِ الذَّنْبِ وَكُوبًا وَاحِدًا مِنْ زَيْتِ الزَّيْتُونِ، وَيَرْفَعُهمَا تَقْدِمَةً فِي حَضْرَةِ اللهِ.
فَيَأْخُذُ ٱلْكَاهِنُ كَبْشَ ٱلْإِثْمِ وَلُجَّ ٱلزَّيْتِ، وَيُرَدِّدُهُمَا ٱلْكَاهِنُ تَرْدِيدًا أَمَامَ ٱلرَّبِّ.
فيأخُذُ الكاهِنُ كبشَ الإثمِ ولُجَّ الزَّيتِ، ويُرَدِّدُهُما الكاهِنُ ترديدًا أمامَ الرَّبِّ.
فَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ كَبْشَ الإِثْمِ وَالزَّيْتَ وَيُرَجِّحُهُمَا أَمَامَ الرَّبِّ،
فَيَأْخُذُ الْحَبْرُ خَرُوفَ ضَحِيَّةِ الذَّنْبِ وَقِنِّينَةَ الزَّيْتِ وَيُقَدِّمُهُمَا هَدِيَّةً أَمَامَ اللهِ.
فيأخُذُ الكاهنُ خروفَ ذبـيحةِ الإثْمِ، وحُقَّ الزَّيتِ، ويُحَرِّكُهُما تَحريكا أمامَ الرّبِّ.
«وَفِي اليَوْمِ الثَّامِنِ، يَأْخُذُ حَمَلَينِ ذَكَرَينِ لَا عَيْبَ فِيهِمَا، وَنَعْجَةً وَاحِدَةً عُمْرُهَا سَنَةٌ لَا عَيْبَ فِيهَا، وَثَلَاثَةَ أعْشَارِ القُفَّةِ مِنَ الطَّحِينِ الجَيِّدِ مَمْزُوجًا بِزَيْتٍ، وَكُوبًا وَاحِدًا مِنْ زَيْتِ الزَّيْتُونِ.
ثُمَّ يَأْخُذُ الكَاهِنُ حَمَلًا ذَكَرًا وَيُقَدِّمُهُ ذَبِيحَةَ ذَنبٍ مَعَ كُوبٍ مِنَ الزَّيْتِ، وَيرفَعُهُا تَقْدِمَةً فِي حَضْرَةِ اللهِ.
وَيَمَامَتَيْنِ أوْ حَمَامَتَيْنِ صَغِيرَتَيْنِ بِحَسَبِ قُدْرَتِهِ. فَتَكُونُ إحدَاهُمَا لِذَبِيحَةِ الخَطِيَّةِ، وَالثَّانِيَةُ لِتَقْدِمَةِ الذَّبِيحَةِ الصَّاعِدَةِ.
«فَإنْ لَمْ يَسْتَطِعْ تَقْدِيمَ النَّعْجَةِ لِفَقْرِهِ، فَلْيُقَدِّمْ للهِ يَمَامَتَيْنِ أوْ حَمَامَتَيْنِ صَغِيرَتَيْنِ. فَيَكُونُ أحَدُ الطَّيرَينِ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ، وَالآخَرُ ذَبِيحَةً صَاعِدَةً.