لَا يَنْبَغِي أنْ يَتَّكِلَ عَلَى أُمُورٍ فَارِغَةٍ، فَيَخْدَعَ نَفْسَهُ. لِأنَّ الفَرَاغَ سَيَكُونُ مُكَافَأتَهُ.
أيوب 34:33 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ فَهَلْ يُجَازِيكَ اللهُ حَسَبَ قَولِكَ إذَا رَفَضتَ حَقَّهُ؟ لِأنَّكَ أنْتَ الَّذِي يَختَارُ، لَا أنَا. فَتَكَلَّمْ بِمَا تَعْرِفُ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس هَلْ كَرَأْيِكَ يُجَازِيهِ، قَائِلًا: لِأَنَّكَ رَفَضْتَ؟ فَأَنْتَ تَخْتَارُ لَا أَنَا، وَبِمَا تَعْرِفُهُ تَكَلَّمْ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) هل كرأيِكَ يُجازيهِ، قائلًا: لأنَّكَ رَفَضتَ؟ فأنتَ تختارُ لا أنا، وبما تعرِفُهُ تكلَّمْ. كتاب الحياة أَيُجْزِيكَ اللهُ إِذاً بِمُقْتَضَى رَأْيِكَ إِذَا رَفَضْتَ التَّوْبَةَ؟ لأَنَّ عَلَيْكَ أَنْتَ أَنْ تَخْتَارَ لَا أَنَا، فَأَخْبِرْنِي بِمَا تَعْرِفُ. الكتاب الشريف بَلْ أَنْتَ تَرْفُضُ أَنْ تَتُوبَ، فَهَلْ تَنْتَظِرُ أَنْ يُكَافِئَكَ اللهُ كَمَا تُحِبُّ؟ قَرِّرْ أَنْتَ، لَا أَنَا! وَأَخْبِرْنَا بِرَدِّكَ. الترجمة العربية المشتركة أيُعاقِبُهُ اللهُ أم يُعاقِبُكَ، وأنتَ تَرفُضُ أنْ تقولَ قولَهُ؟ وما دُمتَ أنتَ تختارُ لا أنا، فقُلْ لنا ما هوَ رأيُكَ! |
لَا يَنْبَغِي أنْ يَتَّكِلَ عَلَى أُمُورٍ فَارِغَةٍ، فَيَخْدَعَ نَفْسَهُ. لِأنَّ الفَرَاغَ سَيَكُونُ مُكَافَأتَهُ.
أنْتَ مَنْ يُؤذِي نَفْسَهُ فِي غَضَبِهِ. فَهَلْ سَتُهْجَرُ الأرْضُ بِسَبَبِكَ؟ أمْ هَلْ سَتَتَحَرَّكُ تَلَّةٌ مِنْ مَكَانِهَا لِأجْلِكَ؟
لِأنَّ اللهَ يُعْطِي الإنْسَانَ أُجرَةَ أعْمَالِهِ، وَيَجْلِبُ عَلَيْهِ مَا يَسْتَحِقُّهُ.
إذَا خَطَفَ شَيْئًا، مَنْ يَسْتَطِيعُ أنْ يَرُدَّهُ، أوْ مَنْ سَيَقُولُ لَهُ مَاذَا تَفْعَلُ؟
كُلُّ مَا يَشَاءُ اللهُ يَفْعَلُهُ، فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأرْضِ وَحَتَّى فِي أعمَقِ أعْمَاقِ المُحِيطَاتِ.
فَعَلْتَ كُلَّ هَذَا، وَأنَا سَكَتُّ. فَتوَهَّمتَ أنِّي مِثْلُكَ. أمَّا الآنَ فَأضَعُ هَذِهِ التُّهَمَ أمَامَكَ وَأُوَبِّخُكَ.
«وَيْلٌ لِمَنْ يُخَاصِمُ جَابِلَهُ، وَهُوَ لَيْسَ سِوَى قِطعَةِ فَخَّارٍ مِنْ إنَاءٍ مَكسُورٍ. فَهَلْ يَقُولُ الطِّينُ لِجَابِلِهِ: ‹مَا الَّذِي تَصْنَعُهُ؟› أوْ ‹أنْتَ بِلَا بَرَاعَةٍ.›
لَكِنْ إنْ رَفَضُوا أنْ يَأْخُذُوا الكَأسَ مِنْ يَدِكَ لِيَشْرَبُوا مِنْهَا، تَقُولُ لَهُمْ: ‹هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ اللهُ القَدِيرُ:
بَلْ مَنْ أنْتَ، أيُّهَا الإنْسَانُ المَخْلُوقُ لِكَي تَحْتَجَّ عَلَى اللهِ؟ أيَسألُ الفُخَّارُ صَانِعَهُ مُعتَرِضًا: «لِمَاذَا شَكَّلْتَنِي هَكَذَا؟»
وَاعتَبَرَ احتِمَالَ الخِزيِ مِنْ أجْلِ المَسِيحِ أثمَنَ مِنْ كُنُوزِ مِصْرَ كُلِّهَا، لِأنَّهُ كَانَ يَتَطَلَّعُ إلَى مُكَافَأتِهِ.
فَإنْ كَانَتِ الكَلِمَةُ الَّتِي أعَلَنَتهَا مَلَائِكَةٌ قَدْ ثَبَتَتْ صِحَّتُهَا، وَكَانَ لِكُلِّ خَرقٍ وَعِصْيَانٍ عِقَابٌ عَادِلٌ.