«تَصَالَحْ مَعَ اللهِ وَاطمَئِنّْ، بِذَلِكَ يَأْتِيكَ خَيْرٌ.
«تَعَرَّفْ بِهِ وَٱسْلَمْ. بِذَلِكَ يَأْتِيكَ خَيْرٌ.
«تعَرَّفْ بهِ واسلَمْ. بذلكَ يأتيكَ خَيرٌ.
اسْتَسْلِمْ إِلَى اللهِ، وَتَصَالَحْ مَعَهُ فَيُصِيبَكَ خَيْرٌ.
”أَسْلِمْ لِلّٰهِ وَتَصَالَحْ مَعَهُ، يَأْتِيكَ خَيْرٌ.
يا أيّوب، أَسلِمْ أمرك لله، وكن من الموقنين، يأتِك الفلاح والسلام.
تقرَّبْ إلى اللهِ وصالِحْهُ، وبِهذا يعودُ هَناؤُكَ.
«أمَّا أنْتَ يَا ابْنِي سُلَيْمَانَ، فَاعرِفْ إلَهَ أبِيكَ، وَاخدِمْهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ وَرُوحٍ رَاغِبَةٍ، لِأنَّ اللهَ يَفْحَصُ كُلَّ القُلُوبِ، وَيَفْهَمُ كُلَّ الأفكَارِ. اسْعَ إلَيْهِ، وَسَتَجِدُهُ. أمَّا إذَا تَرَكْتَهُ فَسَيَرْفُضُكَ إلَى الأبَدِ.
حَتَّى الأُسُودُ القَوِيَّةُ تَجُوعُ وَتَحتَاجُ، أمَّا المُلتَجِئُونَ إلَى اللهِ، فَلَا يَنْقُصُهُمْ شَيءٌ مِنَ الخَيْرِ.
فَإنْ لَجَأ أحَدٌ إلَيَّ لِكَي أحمِيَهُ، وَأرَادَ أنْ يَصْنَعَ مَعِي سَلَامًا، فَسَأصنَعُ مَعَهُ سَلَامًا.
«سَالِمْ خَصمَكَ سَرِيعًا، بَيْنَمَا تَمْشِي مَعَهُ فِي الطَّرِيقِ إلَى المَحْكَمَةِ. وَإلَّا فَإنَّهُ سَيُسَلِّمُكَ إلَى القَاضِي، وَالقَاضِي سَيُسَلِّمُكَ إلَى السَّجَّانِ فَيُلقِيَ بِكَ إلَى السِّجْنِ.
وَالحَيَاةُ الأبَدِيَّةُ هِيَ أنْ يَعْرِفُوكَ أنْتَ اللهُ الحَقِيقِيُّ وَحْدَكَ، وَأنْ يَعْرِفُوا يَسُوعَ المَسِيحَ الَّذِي أرسَلْتَهُ.
وَهَذِهِ هِيَ الرِّسَالَةُ الَّتِي أرسَلَهَا لِبَنِي إسْرَائِيلَ، مُنَادِيًا بِبِشَارَةِ السَّلَامِ مِنْ خِلَالِ يَسُوعَ المَسِيحِ، الَّذِي هُوَ رَبُّ كُلِّ البَشَرِ.
لِأنَّ اللهَ الَّذِي قَالَ: «سَيُشرِقُ نُورٌ مِنَ الظُّلمَةِ.» هُوَ الَّذِي أشرَقَ فِي قُلُوبِنَا بِنُورِ مَعْرِفَةِ مَجْدِ اللهِ الظَّاهِرِ فِي وَجْهِ يَسُوعَ المَسِيحِ.
فَنَحْنُ نَعمَلُ كَسُفَرَاءَ لِلمَسِيحِ، وَكَأنَّ اللهَ يَدْعُوكُمْ بِوَاسِطَتِنَا. لِذَلِكَ نَطلُبُ إلَيكُمْ نِيَابَةً عَنِ المَسِيحِ: «تَصَالَحُوا مَعَ اللهِ.»
فَسَلَامُ اللهِ الَّذِي يَفُوقُ كُلَّ عَقلٍ، سَيَحْفَظُ قُلُوبَكُمْ وَعُقُولَكُمْ فِي يَسُوعَ المَسِيحِ.