وَمُنْذُ تَوَقَّفْنَا عَنْ إحرَاقِ البَخُورِ لِمَلِكَةِ السَّمَاءِ وَسَكْبِ تَقْدِمَاتِ الخَمْرِ لَهَا، افتَقَرْنَا إلَى كُلِّ شَيءٍ، وَفَنِينَا بِالحَرْبِ وَالجُوعِ.»
وَلَكِنْ مِنْ حِينَ كَفَفْنَا عَنِ ٱلتَّبْخِيرِ لِمَلِكَةِ ٱلسَّمَاوَاتِ وَسَكْبِ سَكَائِبَ لَهَا، ٱحْتَجْنَا إِلَى كُلٍّ، وَفَنِينَا بِٱلسَّيْفِ وَٱلْجُوعِ.
ولكن مِنْ حينَ كفَفنا عن التَّبخيرِ لمَلِكَةِ السماواتِ وسَكبِ سكائبَ لها، احتَجنا إلَى كُلٍّ، وفَنينا بالسَّيفِ والجوعِ.
وَلَكِنْ مُنْذُ أَنْ أَهْمَلْنَا إِحْرَاقَ الْبَخُورِ لِمَلِكَةِ السَّمَاءِ وَتَقْرِيبَ السَّكَائِبِ لَهَا، افْتَقَرْنَا إِلَى كُلِّ شَيْءٍ، وَفَنِينَا بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ».
وَلَكِنْ مُنْذُ أَهْمَلْنَا إِحْرَاقَ الْبَخُورِ لِمَلِكَةِ السَّمَاءِ وَتَقْدِيمَ قُرْبَانِ شَرَابٍ لَهَا، اِحْتَجْنَا إِلَى كُلِّ شَيْءٍ وَفَنِينَا بِالسَّيْفِ وَالْجُوعِ.“
قَدَّمَ ذَبَائِحَ للآلِهَةِ الَّتِي يَعْبُدُهَا أهْلُ دِمَشقَ الَّذِينَ هَزَمُوهُ. وَقَالَ: «سَاعَدَتْ آلِهَةُ أرَامَ الشَّعْبَ الَّذِي يَعْبُدُهَا، فَلَعَلَّهَا تُعِينُنِي أنَا أيْضًا إذَا ذَبَحتُ لَهَا.» فَعَبَدَ آحَازُ تِلْكَ الآلِهَةَ. فَكَانَتْ سَبَبًا فِي سُقُوطِهِ، وَسُقُوطِ إسْرَائِيلَ مَعَهُ.
«‹سَتُصبِحُ بُيُوتُ القُدْسِ وَبُيُوتُ مُلُوكِ يَهُوذَا نَجِسَةً مِثْلَ تُوفَةَ، بِسَبَبِ كُلِّ البُيُوتِ الَّتِي أحرَقُوا فِيهَا بَخُورًا لِعِبَادَةِ النُّجُومِ، وَالَّتِي فِيهَا سَكَبُوا قَرَابِينَ سَائِلَةً لِآلِهَةٍ أُخْرَى.›»
فَرَجِعَ كُلُّ اليَهُودِ مِنْ كُلِّ الأمَاكِنِ الَّتِي كَانُوا قَدْ طُرِدُوا إلَيْهَا، وَأتَوْا إلَى أرْضِ يَهُوذَا، إلَى جَدَلْيَا، فِي المِصْفَاةِ. وَجَمَعُوا الكَثِيرَ مِنَ النَّبِيذِ وَالفَاكِهَةِ.
لِذَلِكَ حَبِلَتْ بِهِمْ أُمُّهُمُ الزَّانِيَةُ وَعَلَيهَا أنْ تَخْجَلَ مِمَّا عَمِلَتْ. قَالَتْ: ‹سَألحَقُ بِمُحِبِيَّ الَّذِينَ يُعْطُونَنِي طَعَامِي وَمَائِي وَصُوفِي وَكِتَّانِي وَزَيْتِي وَشَرَابِي.›