وَتَرَافَسَ الوَلَدَانِ دَاخِلَهَا. فَقَالَتْ رِفْقَةُ: «إنْ كَانَ الأمْرُ هَكَذَا، فَلِمَاذَا أنَا حُبلَى؟» فَذَهَبَتْ لِتَسألَ اللهَ عَمَّا يَحْدُثُ.
وَتَزَاحَمَ ٱلْوَلَدَانِ فِي بَطْنِهَا، فَقَالَتْ: «إِنْ كَانَ هَكَذَا فَلِمَاذَا أَنَا؟» فَمَضَتْ لِتَسْأَلَ ٱلرَّبَّ.
وتَزاحَمَ الوَلَدانِ في بَطنِها، فقالَتْ: «إنْ كانَ هكذا فلماذا أنا؟» فمَضَتْ لتَسألَ الرَّبَّ.
وَإِذْ تَصَارَعَ الطِّفْلانِ فِي بَطْنِهَا قَالَتْ: «إِنْ كَانَ الأَمْرُ هَكَذَا فَمَالِي وَالْحَبَلُ؟» وَمَضَتْ لِتَسْتَفْهِمَ مِنَ الرَّبِّ
وَتَصَارَعَ الْوَلَدَانِ فِي بَطْنِهَا فَقَالَتْ: ”لِمَاذَا يَحْدُثُ هَذَا لِي؟“ وَذَهَبَتْ لِتَسْأَلَ اللهَ.
وتصارع الولدان في بطنها فقالت: "ما الذي يحدث لي؟" وسألَت الله أن يدلّها.
أنْتُمْ تَتَنَجَّسُونَ مِثْلَهُمْ بِتَقْدِيمِ تَقْدِمَاتِهِمْ، وَبِحَرقِ أوْلَادِكُمْ كَقِرَابِينَ، وَبِأوْثَانِكُمُ القَذِرَةِ نَفْسِهَا. وَمَعَ هَذَا، تَتَوَّقَّعُونَ مِنِّي أنْ أسمَحَ لَكُمْ بِالمَجِيءِ إلَيَّ وَطَلَبِ كَلِمَةٍ وَنُصْحٍ مِنِّي؟ يَا بَنِي إسْرَائِيلَ، أُقْسِمُ بِذَاتِي، يَقُولُ اللهُ، إنِّي لَنْ أسمَحَ لَكُمْ بِالمَجِيءِ إلَيَّ وَطَلَبِ النُّصحَ مِنِّي!
هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ الإلَهُ: «سَأجْعَلُ بَنِي إسْرَائِيلَ يَطْلُبُونَ مِنِّي أنْ أُكَثِّرَهُمْ كَالخِرَافِ.
فَسَألُوا اللهَ: «ألَمْ يَجِئْ شَاوُلُ بَعْدُ؟» فَقَالَ اللهُ: «إنَّهُ مُختَبِئٌ بَيْنَ المُؤَنِ.»
لَمْ تَكُنْ تِلْكَ أوَّلَ مَرَّةٍ أُصَلِّي فِيهَا للهِ مِنْ أجْلِ دَاوُدَ. فَكَثِيرًا مَا صَلَّيتُ مِنْ أجْلِهِ. وَلَا تَلُمْنِي أنَا أوْ أحَدَ أقَارِبِي. فَنَحْنُ جَمِيعًا خُدَّامُكَ. وَنَحْنُ لَمْ نَكُنْ نَعْرِفُ شَيْئًا عَنْ هَذَا الَّذِي تَقُولُهُ.»
فَصَلَّى شَاوُلُ إلَى اللهِ، لَكِنَّ اللهَ لَمْ يُجِبْهُ. لَمْ يُكَلِّمِ اللهُ شَاوُلَ فِي الأحْلَامِ، وَلَا بِالأُورِيمِ، وَلَا بِالأنْبِيَاءَ.
ثُمَّ سألَ دَاوُدُ اللهَ: «هَلْ سَأُطَارِدُ الَّذِينَ أخَذُوا عَائِلَاتِنَا؟ هَلْ سَألحَقُ بِهِمْ؟» فَأجَابَ اللهُ: «طَارِدْهُمْ، وَسَتَلْحَقُ بِهِمْ، وَسَتُخَلِّصُ كُلَّ المَسبِيِّينَ.»
– كَانَ النَّبِيُّ يُدْعَى «رَائِيًا» فِيمَا مَضَى، فَإنْ أرَادَ أحَدٌ مِنْ بَنِي إسْرَائِيلَ أنْ يَسألَ اللهَ فِي أمْرٍ مَا، كَانَ يَقُولُ «هَيَّا وَلْنَذْهَبْ إلَى الرَّائِي.» –