«حِينَ يَسِيرُ رَسُولِي أمَامَكَ وَيُحضِرُكَ إلَى أرْضِ الأمُورِيِّينَ وَالحِثِّيِّينَ وَالفِرِزِّيِّينَ وَالكَنعَانِيِّينَ وَالحِوِّيِّينَ وَاليَبُوسِيِّينَ وَأُبِيدُهُمْ،
فَإِنَّ مَلَاكِي يَسِيرُ أَمَامَكَ وَيَجِيءُ بِكَ إِلَى ٱلْأَمُورِيِّينَ وَٱلْحِثِّيِّينَ وَٱلْفِرِزِّيِّينَ وَٱلْكَنْعَانِيِّينَ وَٱلْحِوِّيِّينَ وَٱلْيَبُوسِيِّينَ، فَأُبِيدُهُمْ.
فإنَّ مَلاكي يَسيرُ أمامَكَ ويَجيءُ بكَ إلَى الأموريّينَ والحِثّيّينَ والفِرِزّيّينَ والكَنعانيّينَ والحِوّيّينَ واليَبوسيّينَ، فأُبيدُهُمْ.
إِذْ يَسِيرُ مَلاكِي أَمَامَكَ حَتَّى يُدْخِلَكَ بِلادَ الأَمُورِيِّينَ وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفَرِزِّيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ الَّذِينَ أُبِيدُهُمْ.
وَيَسِيرُ مَلَاكِي أَمَامَكُمْ، وَيُدْخِلُكُمْ بِلَادَ الْأَمُورِيِّينَ وَالْحِثِّيِّينَ وَالْفِرِزِّيِّينَ وَالْكَنْعَانِيِّينَ وَالْحِوِّيِّينَ وَالْيَبُوسِيِّينَ فَأُبِيدُهُمْ.
فَإلَهُ السَّمَاءِ، أخرَجَنِي مِنْ بَيْتِ أبِي وَأرْضِ أقْرِبَائِي. وَقَدْ كَلَّمَنِي وَقَطَعَ لِي عَهْدًا فَقَالَ: ‹سَأُعْطِي هَذِهِ الأرْضَ لِنَسْلِكَ.› وَهُوَ الَّذِي سَيُرْسِلُ مَلَاكَهُ أمَامَكَ لِيُعِينَكَ عَلَى أنْ تَأْخُذَ زَوْجَةً لِابْنِي مِنْ هُنَاكَ.
فَرَآهَا شَكِيمُ بْنُ حَمُورَ، رَئِيسَ تِلْكَ المِنْطَقَةِ، فَأمْسَكَ بِهَا وَاغتَصَبَهَا.
وَرَوَى مُوسَى لِحَمِيهِ كُلَّ مَا عَمِلَهُ اللهُ لِفِرعَونَ وَلِمِصْرٍ لِأجْلِ بَنِي إسْرَائِيلَ، وَكُلَّ الضِّيقِ الَّذِي وَاجَهَهُ بَنُو إسْرَائِيلَ فِي الطَّرِيقِ، وَكَيفَ أنقَذَهُمُ اللهُ.
«سَأُرْسِلُ رَسُولًا أمَامَكَ لِيَحْرُسَكَ فِي الطَّرِيقِ وَلِيُحضِرَكَ إلَى المَكَانِ الَّذِي أعدَدْتُهُ.
وَقَرَّرْتُ أنْ أُخرِجَكُمْ مِنْ ضِيقِكُمْ مِنْ مِصْرٍ إلَى أرْضِ الكَنعَانِيِّينَ وَالحِثِّيِّينَ وَالأمُورِيِّينَ وَالفِرِزِّيِّينَ وَالحِوِّيِّينَ وَاليَبُوسِيِّينَ، إلَى أرْضٍ تَفِيضُ لَبنًا وَعَسَلًا.›
فَقَالَ هَارُونُ لَهُمْ: «انزِعُوا أقرَاطَ الذَّهَبِ الَّتِي فِي آذَانِ زَوْجَاتِكُمْ وَأوْلَادِكُمْ وَأحْضِرُوهَا لِي.»
لِذَلِكَ سَيُسبَى شَعْبِي فَجْأةً لِأنَّهُمْ لَمْ يَفْهَمُوا أنِّي أنَا الَّذِي كُنْتُ أعمَلُ هَذَا. شُرَفَاءُ الشَّعْبِ سَيَجُوعُونَ، وَعَامَّةُ النَّاسِ سَيَعْطَشُونَ.
فَاعلَمُوا اليَوْمَ أنَّ إلَهَكُمْ هُوَ مَنْ سَيَعْبُرُ نَهْرَ الأُرْدُنِّ أمَامَكُمْ كَنَارٍ مُلتَهِمَةٍ. وَسَيُهلِكُهُمْ وَيَهْزِمُهُمْ بَيْنَمَا أنْتُمْ تَتَقَدَّمُونَ، فَتَطْرُدُونَهُمْ وَتُفنُونَهُمْ سَرِيعًا كَمَا وَعَدَكُمُ اللهُ تَمَامًا.
«قَدْ طَرَدَ اللهُ مِنْ أمَامِكُمْ أُمَمًا عَظِيمَةً وَقَوِيَّةً، وَلَمْ يَسْتَطِعْ أحَدٌ الصُّمُودَ أمَامَكُمْ إلَى هَذَا اليَوْمِ.
وَحِينَ كَانَ يَشُوعُ فِي مِنْطَقَةِ أرِيحَا، نَظَرَ إلَى الأعْلَى فَرَأى رَجُلًا وَاقِفًا أمَامَهُ وَسَيفُهُ مَسلُولٌ فِي يَدِهِ. فَتَقّدَّمَ يَشُوعُ إلَيْهِ وَقَالَ لَهُ: «أأنْتَ مِنَّا أمْ مِنْ أعْدَائِنَا؟»
وَحِينَ سَمِعَ بِذَلِكَ جَمِيعُ المُلُوكِ الَّذِينَ فِي غَرْبِ نَهْرِ الأُرْدُنِّ فِي المَنَاطِقِ الجَبَلِيَّةِ وَالتِّلَالِ الغَربِيَّةِ وَعَلَى شَاطِئِ البَحْرِ إلَى لُبْنَانَ عَنْ هَذِهِ الأُمُورِ – وَهُمْ مُلُوكُ الحِثِّيِّينَ وَالأمُورِيِّينَ وَالكَنعَانِيِّينَ وَالفِرِزِّيِّينَ وَالحِوِّيِّينَ وَاليَبُوسِيِّينَ –