الخروج 20:5 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ لَا تَسْجُدْ لَهَا أوْ تَعْبُدْهَا، لِأنِّي أنَا إلَهَكَ إلَهٌ غَيُّورٌ. أحْسِبُ خَطَايَا الآبَاءِ فِي أوْلَادِهِمْ وَأحْفَادِهِمْ وَأوْلَادِ أحْفَادِهِمْ مِنَ الَّذِينَ يُبْغِضُونَنِي. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس لَا تَسْجُدْ لَهُنَّ وَلَا تَعْبُدْهُنَّ، لِأَنِّي أَنَا ٱلرَّبَّ إِلَهَكَ إِلَهٌ غَيُورٌ، أَفْتَقِدُ ذُنُوبَ ٱلْآبَاءِ فِي ٱلْأَبْنَاءِ فِي ٱلْجِيلِ ٱلثَّالِثِ وَٱلرَّابِعِ مِنْ مُبْغِضِيَّ، الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) لا تسجُدْ لهُنَّ ولا تعبُدهُنَّ، لأنّي أنا الرَّبَّ إلهَكَ إلهٌ غَيورٌ، أفتَقِدُ ذُنوبَ الآباءِ في الأبناءِ في الجيلِ الثّالِثِ والرّابِعِ مِنْ مُبغِضيَّ، كتاب الحياة لَا تَسْجُدْ لَهُنَّ وَلا تَعْبُدْهُنَّ، لأَنِّي أَنَا الرَّبَّ إِلَهَكَ، إِلَهٌ غَيُورٌ، أَفْتَقِدُ آثَامَ الآبَاءِ فِي البَنِينَ حَتَّى الْجِيلِ الثَّالِثِ وَالرَّابِعِ مِنْ مُبْغِضِيَّ، الكتاب الشريف لَا تَسْجُدْ لِأَيِّ صَنَمٍ وَلَا تَعْبُدْهُ، لِأَنِّي أَنَا الْمَوْلَى إِلَهَكَ إِلَهٌ غَيُورٌ، أُعَاقِبُ ذُنُوبَ الْآبَاءِ فِي أَبْنَائِهِمْ إِلَى الْجِيلِ الثَّالِثِ وَالرَّابِعِ مِنَ الَّذِينَ يَكْرَهُونِي. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ولا تسجدوا لها ولا تعبدوها، فأنا الله ربّكم لا إله إلاّ أنا، ولا أجيز أن تتّخذوا لي أندادا. أترك عواقب الذنوب تسري في الجيل الثّالث والرابع من الذين يبغضونني من الجاحدين، المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل وَلا تَسْجُدُوا لَها وَلا تَعبُدُوها، فَأَنا اللهُ رَبُّكُم لا إِلهَ إِلاَّ أَنا، وَلا أُجِيزُ أَنْ تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِيَ أَندادًا. أَتْرُكُ عَواقِبَ الذُّنُوبِ تَسْري في الجِيلِ الثَّالِثِ وَالرَّابِعِ مِنَ الّذِينَ يُبْغِضُونَنِي مِنَ الجَاحِدِينَ، |
بَيْنَمَا كَانَ دَاوُدُ مَلِكًا، حَصَلَتْ مَجَاعةٌ اسْتَمَرَّتْ ثلَاثَ سَنوَاتٍ. فَصلّى دَاوُدُ إلَى اللهِ فأجَابَهُ اللهُ: «شَاوُلُ وَعَائِلتُهُ – عَائِلةُ المُجْرِمِينَ – هُمُ السَّبَبُ فِي زَمَنِ الجُوعِ هَذَا. حَصَلَت هَذِهِ المَجَاعَةُ لِأنَّ شَاوُلَ قَتَلَ الجِبْعُونيِّينَ.»
فسَلِّمْنَا سَبْعَةً مِنْ أبْنَاءِ شَاوُلَ الَّذِي مَسَحَهُ اللهُ، وَسَنَعدِمُهُمْ أمَامَ اللهِ عِنْدَ جَبَلِ جِبْعَ، جَبَلِ شَاوُلَ.» فَقَالَ المَلِكُ دَاوُدُ: «سَأُسَلِّمُكُمْ إيَّاهُم.»
فَأجَابَ إيلِيَّا: «غِرْتُ غَيْرَةً كَبِيرَةً للهِ، الإلَهِ القَدِيرِ. لِأنَّ بَنِي إسْرَائِيلَ كَسَرُوا عَهْدَكَ، وَهَدَمُوا مَذَابِحَكَ، وَقَتَلُوا أنْبِيَاءَكَ. وَأنَا النَّبِيُّ الوَحِيدُ النَّاجِي مِنْ بَيْنِ أنبِيَائِكَ. وَهُمْ يَسْعَوْنَ إلَى قَتلِي أيْضًا!»
«هَلْ رَأيْتَ كَيْفَ اتَّضَعَ أخآبُ أمَامِي؟ فلِأنَّهُ اتَّضَعَ أمَامِي، لَنْ أجْلِبَ الشَّرَّ وَهُوَ حَيٌّ، بَلْ فِي أيَّامِ حُكْمِ ابْنِهِ سَأجْلِبُ الشَّرَّ عَلَى عَائِلَتِهِ.»
فَقَدْ قَطَعَ يهوه عَهْدًا مَعَهُمْ، وَأمَرَهُمْ فَقَالَ: «لَا تَعْبُدُوا آلِهَةً أُخْرَى، وَلَا تَسْجُدُوا لَهَا وَلَا تَخْدِمُوهَا، وَلَا تُقَدِّمُوا لَهَا ذَبَائِحَ.
وَهَكَذَا بَدأتْ تِلْكَ الأُمَمُ تَعْبُدُ يهوه. غَيْرَ أنَّهَا اسْتَمَرَّتْ فِي عِبَادَةِ أوْثَانِهَا. وَهَذَا هُوَ حَالُهَا وَحَالُ أبْنَائِهَا وَأحْفَادِهَا حَتَّى هَذَا اليَوْمِ.
غَيْرَ أنَّ نَارَ غَضَبِ اللهِ عَلَى يَهُوذَا لَمْ تَنْطَفِئْ. فَقَدْ كَانَ مَا يَزَالُ غَاضِبًا جِدًّا عَلَيْهِمْ بِسَبَبِ كُلِّ مَا فَعَلَهُ مَنَسَّى.
وَلْيَغْفِرْ لَيَ يهوه! فَعِنْدَمَا يَذْهَبُ مَوْلَايَ مَلِكُ أرَامَ فِي المُسْتَقْبَلِ إلَى هَيْكَلِ رَمُّونَ لِيَعْبُدَهُ، سَيَسْتَنِدُ المَلِكُ عَلَيَّ. فَأنَا مُضْطَرٌّ إلَى أنْ أسْجُدَ فِي هَيْكَلِ رَمُّونَ. وَأنَا أطلُبُ أنْ يَغْفِرَ لِي يهوه ذَلِكَ.»
وَالْآنَ، سَيَنْتَقِلُ بَرَصُ نُعمَانَ إلَيْكَ وَإلَى نَسْلِكَ إلَى الأبَدِ!» فَلَمَّا خَرَجَ جِيحَزِي مِنْ عِنْدِ ألِيشَعَ، صَارَ جِلْدُهُ أبْيَضَ كَالثَّلْجِ بِسَبَبِ البَرَصِ.
وَرَجِعَ أمَصْيَا إلَى وَطَنهِ بَعْدَ أنْ هَزَمَ الجَيْشَ الأدُومِيَّ. وَجَلَبَ مَعَهُ الأصْنَامَ الَّتِي كَانَ يَعْبُدُهَا شَعْبُ سَاعِيرَ. وَصَارَ يَعْبُدُهَا وَيَسْجُدُ أمَامَهَا، وَأحرَقَ لَهَا بَخُورًا.
«أمَّا إذَا لَمْ تُطِيعُوا شَرَائِعِي وَوَصَايَايَ الَّتِي أعْطَيْتُكُمْ إيَّاهَا، وَإذَا عَبَدْتُم آلِهَةً أُخْرَى وَخَدَمْتُموهَا،
تَقُولُونَ: ‹يَحْفَظُ اللهُ عِقَابَ الشِّرِّيرِ لِأبنَائِهِ.› بَلْ لِيُجَازِهِ هُوَ فَيَعْرِفَ إثمَهُ.
أبنَاؤُهُ بَعِيدُونَ عَنِ الأمَانِ، يُهزَمُونَ فِي المُحَاكَمَةِ، وَمَا مِنْ أحَدٍ يُدَافِعُ عَنْهُمْ.
لَيْتَ اللهَ يُذَكَّرُ دَائِمًا بِخَطيَّةِ آبَائِهِ، وَلَيْتَ خَطَايَا أُمِّهِ لَا تُمحَى أبَدًا.
لَا تَذْكُرْ آثَامَنَا السَّابِقَةَ! بَلْ أظْهِرْ رَحمَتَكَ، لِأنَّنَا بِلَا حَوْلٍ وَلَا قُوَّةٍ!
الَّذِينَ يَكْرَهُونَ اللهَ سَيَنْكَمِشُونَ أمَامَهُ، وَدَمَارُهُمْ سَيَكُونُ إلَى الأبَدِ.
لَا تَسْجُدْ لِآلِهَتِهِمْ وَلَا تَعْبُدْهَا. لَا تُقَلِّدْ أعْمَالَهُمْ، بَلْ حَطِّمْ أصْنَامَهُمْ وَكَسِّرْ أنْصَابَهُمُ التَّذكَارِيَّةَ.
وَلَكِنَّ الَّذِي لَا يَجِدُنِي فَإنَّهُ يُدَمِّرُ حَيَاتَهُ، وَمَنْ يَكْرَهُنِي فَإنَّهُ يُحِبُّ المَوْتَ.»
يَأْخُذُ جُزءًا مِنَ الشَّجَرَةِ وَيُشعِلُ بِهِ النَّارَ لِيَتَدَفَّأَ. وَيَسْتَخْدِمُ جُزءًا لِيَطْبُخَ طَعَامَهُ. ثُمَّ يَصْنَعُ بِمَا تَبَقَّى وَثَنًا مَنحُوتًا وَيَسْجُدُ لَهُ وَيعبُدُهُ!
لَا يَتَمَهَّلُ أحَدٌ مِنْهُمْ لِيُفَكِّرَ أوْ يَفْهَمَ أوْ يُمِيِّزَ. وَيَقُولُ: «أحْرَقتُ نِصفَ الخَشَبِ بِالنَّارِ، وَخَبَزتُ عَلَيْهِ خُبْزًا وَشَوَيتُ لَحْمًا وَأكَلتُهُ. فَهَلْ أصْنَعُ الآنَ بِالبَاقِي شَيْئًا بَغيضًا؟ أأسْجُدُ لِقِطْعَةِ خَشَبٍ؟»
تَصْنَعُ الإحسَانَ لِإلُوفِ الأجْيَالِ، لَكِنَّكَ تُجَازِي الأحفَادَ عَلَى إثمِ الآبَاءِ. أنْتَ الإلَهُ العَظِيمُ الجَبَّارُ، وَاسْمُكَ يهوه القَدِيرُ.
«فَلِمَاذَا أيُّهَا النَّاسُ تَسألُونَ لِمَاذَا لَا يُعَانِي الِابْنُ بِسَبَبِ مَا فَعَلَهُ أبُوهُ؟ كَانَ الِابْنُ عَادِلًا وَعَمِلَ مَا هُوَ صَالِحٌ، وَأطَاعَ شَرَائِعِي وَعَمِلَ بِهَا، وَلِذَا فَهُوَ بَريءٌ وَسَيَحيَا.
«مَاذَا تَعنُونَ أيُّهَا النَّاسُ بِهَذَا المَثَلِ عَنْ إسْرَائِيلَ: ‹الآبَاءُ يَأْكُلُونَ الحُصرُمَ، وَأسنَانُ الأبْنَاءِ تَضْرَسُ›»؟
«ثُمَّ قُلْتُ لَهُمْ: ‹عَلَى كُلِّ إنْسَانٍ أنْ يُلقِيَ تِلْكَ الأصْنَامَ الكَرِيهَةَ الَّتِي يَضَعُونَهَا أمَامَهُمْ. وَلَا تَتَنَجَّسُوا بِأصْنَامِ مِصْرٍ القَذِرَةِ، لِأنِّي أنَا إلَهُكُمْ.›
لِهَذَا، هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ الإلَهُ: «سَأُعِيدُ مَجْدَ يَعْقُوبَ وَمَا أُخِذَ مِنْهُ، وَسَأتَعَامَلُ بِمَحَبَّتِي مَعَ بَنِي إسْرَائِيلَ، وَبِغَيْرَتِي عَلَى اسْمِي القُدُّوسِ.
ثُمَّ ظَهَرَ مَا بَدَا كَيَدٍ امتَدَّتْ وَأمسَكَتْنِي بِشَعرِ رَأسِي. وَرَفَعَتْنِي رُوحٌ فِي الهَوَاءِ، وَحَمَلَتْنِي إلَى مَدِينَةِ القُدْسِ فِي الرُّؤيَا الإلَهِيَّةِ، إلَى الطَرَفِ الدَّاخِلِيِّ لِلبَوَّابَةِ الدَّاخِلِيَّةِ المُقَابِلَةِ لِلشَّرقِ، حَيْثُ كَانَ تِمْثَالُ الغَيْرَةِ الَّذِي يُثِيرُ غَيْرَةَ اللهِ.
وَسَمَحَ الرَّبُّ بِأنْ يَهْزِمَ نَبُوخَذْنَاصَّرُ يَهُويَاقِيمَ مَلِكَ يَهُوذَا. فَسَلَبَ نَبُوخَذْنَاصَّرُ بَعْضَ الآنِيَةِ مِنْ بَيْتِ اللهِ، وَأحضَرَهَا إلَى هَيْكَلِ آلِهَتِهِ فِي أرْضِ شِنْعَارَ، وَوَضَعَهَا فِي غُرفَةِ الخَزْنَةِ فِي هَيْكَلِ آلِهَتِهِ.
لَكِنْ حَتَّى إنْ لَمْ يُنقِذْنَا، فَليَكُنْ مَعلُومًا لَدَيكَ أيُّهَا المَلِكُ بِأنَّنَا لَنْ نَعْبُدَ آلِهَتَكَ سَاجِدِينَ لِتِمثَالِ الذَّهَبَ الَّذِي نَصَبتَهُ.»
فَسَأُواجِهُ ذَلِكَ الرَّجُلَ وَعَائِلَتَهُ وَالَّذِينَ يَخُونُونَنِي وَيَسِيرُونَ مَعَهُ وَرَاءَ مُولَكَ، وَسَأقْطَعُهُمْ مِنْ شَعْبِهِمْ.
«لَا تَصْنَعُوا لَكُمْ أوْثَانًا، وَلَا تُقِيمُوا أنْصَابًا تَذْكَارِيَّةً لَكُمْ، وَلَا تَضَعُوا تِمثَالًا مَنحُوتًا فِي أرْضِكُمْ لِتَسْجُدُوا أمَامَهُ، لِأنِّي أنَا إلَهُكُمْ.
سَيَكُونُ جُوعُكُمْ عَظِيمًا جِدًّا حَتَّى إنَّكُمْ سَتَأْكُلُونَ لَحْمَ أبْنَائِكُمْ وَبَنَاتِكُمْ.
اللهُ إلَهٌ غَيُورٌ يَنْتَقِمُ. اللهُ يَنْتَقِمُ وَيَسْخَطُ. اللهُ يَنْتَقِمُ مِنْ مُقَاوِمِيهِ، وَيَغْضَبُ مِنْ أعْدَائِهِ.
‹اللهُ بَطِيءُ الغَضَبِ، وَمَحَبَّتُهُ عَظِيمَةٌ. يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَالمَعْصِيَةَ. لَكِنَّهُ لَا يُلْغِي العُقُوبَةَ، بَلْ يَحْسِبُ خَطَايَا الآبَاءِ عَلَى أبْنَائِهِمْ وَأحفَادِهِمْ وَأحفَادِ أبْنَائِهِمْ.
«‹سَيَكُونُ أبْنَاؤُكُمْ رُعَاةً فِي الصَّحْرَاءِ لِأرْبَعِينَ سَنَةً. سَيُعَانُونَ بِسَبَبِ عَدَمِ أمَانَتِكُمْ، إلَى أنْ تَسْقُطَ جُثَثُكُمْ جَمِيعًا فِي الصَّحْرَاءِ.
«فِينْحَاسُ بْنُ ألِيعَازَرَ بْنِ هَارُونَ الكَاهِنِ أنقَذَ بَنِي إسْرَائِيلَ مِنْ غَضَبِي. فَقَدْ أظْهَرَ غَيْرَتِي بِغَيْرَتِهِ عَلَى مَجْدِي فِي وَسْطِهِمْ. وَلِذَلِكَ لَمْ أقتُلْ بَنِي إسْرَائِيلَ بِسَبِبِ غَيْرَتِي.
لَا يَسْتَطِيعُ العَالَمُ أنْ يُبْغِضَكُمْ، لَكِنَّهُ يُبْغِضُنِي لِأنِّي أقُولُ إنَّ أعْمَالَهُ شِرِّيرَةٌ.
فَسَألَهُ تَلَامِيذُهُ: «يَا مُعَلِّمُ، مَنِ الَّذِي أخطَأ حَتَّى وُلِدَ هَذَا الرَّجُلُ أعْمَى، أهُوَ أمْ وَالِدَاهُ؟»
مُحِبُّونَ لِلنَّمِيمَةِ، مُفتَرُونَ عَلَى الآخَرِينَ، كَارِهُونَ للهِ، وَقِحُونَ، مَغرُورُونَ، مُتَبَاهُونَ، مُختَرِعُونَ شُرُورًا، لَا يُطِيعُونَ وَالِدِيهِمْ،
فَالتَّفكِيرُ الخَاضِعُ لِلطَّبِيعَةِ الجَسَدِيَّةِ مُعَادٍ للهِ، لِأنَّهُ لَا يَخْضَعُ لِشَرِيعَةِ اللهِ، بَلْ وَلَا يُمكِنُهُ أنْ يَخْضَعَ!
أمْ لَعَلَّنَا نُحَاوِلُ أنْ نُثِيرَ غَيْرَةَ الرَّبِّ؟ ألَعَلَّنَا أقوَى مِنْهُ؟ فَاسْتَخْدِمُوا حُرِّيَتَكُمْ لِمَجْدِ اللهِ.
أثَارُوا غَيْرَتِي بِمَا هُوَ لَيْسَ إلِهًا، وَأغَاظُونِي بِأصْنَامٍ لَا قِيمَةَ لَهَا. لِذَا سأجْعَلُهُمْ يَغَارُونَ إذْ أسْتَخْدِمُ شَعْبًا بِلَا هَوِيَّةٍ. وَسَأُغِيظُهُمْ فَاسْتَخْدِمُ أُمَّةً جَاهِلَةً.
حِينَ أُحَدِّدُ سَيفِي اللَّامِعَ، لِأصْنَعَ بِهِ العَدْلَ، سَأنتَقِمُ مِنْ أعْدَائِي، وَسَأُجَازِي الَّذِينَ يُبغِضُونَنِي.
لَا تَسْجُدَ لَهَا أوْ تَعْبُدَهَا، لِأنِّي أنَا إلَهَكَ إلَهٌ غَيُّورٌ. أحْسِبُ خَطَايَا الآبَاءِ فِي أوْلَادِهِمْ وَأحْفَادِهِمْ وَأوْلَادِ أحْفَادِهِمْ مِنَ الَّذِينَ يُبغِضُونَنِي.
لِأنَّ إلَهَكَمُ السَّاكِنَ فِي وَسَطِكُمْ إلَهٌ غَيُّورٌ. فَاحْرِصُوا عَلَى أنْ لَا يَغْضَبَ عَلَيْكُمْ فَيُفنِيَكُمْ مِنْ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ.
لَكِنَّهُ يُعَاقِبُ الَّذِينَ يُبغِضُونَهُ وَجْهًا لِوَجْهٍ. لَا يَتَرَدَّدُ فِي أنْ يُدَمِّرَهُمْ، بَلْ يُعَاقِبُ الَّذِينَ يُبغِضُونَهُ.
أيُّهَا الخَائِنُونَ، ألَا تَعْلَمُونَ أنَّ مُصَادَقَةَ العَالَمِ تَعْنِي مُعَادَاةَ اللهِ؟ فَالَّذِي يُرِيدُ العَالَمَ صَدِيقًا لَهُ، يَجْعَلُ نَفْسَهُ عَدُوًّا للهِ.
فَإنْ تَعَدَّيتُمْ عَهْدَ إلَهِكُمُ الَّذِي أمَرَكُمْ بِهِ، وَذَهَبْتُمْ وَخَدَمْتُمْ آلِهَةً أُخْرَى وَسَجَدْتُمْ لَهَا، فَإنَّ اللهَ سَيَغْضَبُ عَلَيْكُمْ غَضَبًا شَدِيدًا. وَلَنْ يَبْقَى أحَدٌ مِنْكُمْ فِي الأرْضِ الجَيِّدَةِ الَّتِي أعْطَاهَا لَكُمْ.»
لَا تَخْتَلِطُوا مَعَ هَؤُلَاءِ الأُمَمِ البَاقِيَةِ مَعكُمْ، أوْ تَذْكُرُوا أسْمَاءَ آلِهَتِهِمْ أوْ تَحْلِفُوا بِهَا أوْ تَخْدِمُوهَا أوْ تَرْكَعُوا لَهَا.
فَقَالَ يَشُوعُ لِلشَّعْبِ: «لَا تَسْتَطِيعُونَ الآنَ أنْ تَخْدِمُوا يهوه لِأنَّهُ إلَهٌ قُدُّوسٌ. إنَّهُ إلَهٌ غَيُّورٌ، وَلَنْ يَغْفِرَ لَكُمْ تَمَرُّدَكُمْ وَخَطَايَاكُمْ.
وَلَكِنْ عِنْدَ مَوْتِ القَاضِي، كَانُوا يَرْجِعُونَ وَيَسْلُكُونَ عَلَى نَحوٍ أسوَأ مِنْ آبَائِهِمْ. فَكَانُوا يَتْبَعُونَ وَيَخْدِمُونَ وَيَعْبُدُونَ آلِهَةً أُخْرَى. وَرَفَضُوا أنْ يَتَخَلَّوا عَنْ مُمَارَسَتِهِمْ أوْ سُلُوكِهِمُ العَنِيدِ.