أنْتَ تَقُولُ: لَدَيَّ مُسْتَشَارُونَ وَقُوَّةٌ تُعِينُنِي فِي الحَرْبِ، وَكَلَامُكَ هَذَا مُجَرَّدُ هَبَاءٍ! عَلَى مَنْ تَتَّكِلُ فِي تَمَرُّدِكَ عَلَيَّ؟
أفسس 5:6 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ فَلَا تَسْمَحُوا لِأحَدٍ بِأنْ يَخْدَعَكُمْ بِكَلَامٍ فَارِغٍ. فَبِسَبَبِ هَذِهِ الأُمُورِ سَيَنْصَبُّ غَضَبُ اللهِ عَلَى الَّذِينَ يَحْيَونَ حَيَاةَ العِصيَانِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس لَا يَغُرَّكُمْ أَحَدٌ بِكَلَامٍ بَاطِلٍ، لِأَنَّهُ بِسَبَبِ هَذِهِ ٱلْأُمُورِ يَأْتِي غَضَبُ ٱللهِ عَلَى أَبْنَاءِ ٱلْمَعْصِيَةِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) لا يَغُرَّكُمْ أحَدٌ بكلامٍ باطِلٍ، لأنَّهُ بسَبَبِ هذِهِ الأُمورِ يأتي غَضَبُ اللهِ علَى أبناءِ المَعصيَةِ. كتاب الحياة لَا يَخْدَعْكُمْ أَحَدٌ بِكَلامٍ بَاطِلٍ! فَبِسَبَبِ هَذِهِ الأُمُورِ يَحِلُّ غَضَبُ اللهِ عَلَى أَبْنَاءِ الْعِصْيَانِ. الكتاب الشريف لَا تَسْمَحُوا لِأَحَدٍ أَنْ يَخْدَعَكُمْ بِالْكَلَامِ الْفَارِغِ، لِأَنَّهُ بِسَبَبِ هَذِهِ الْأُمُورِ يَحِلُّ غَضَبُ اللهِ عَلَى الَّذِينَ لَا يُطِيعُونَهُ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فلا يَخدَعَنّكُم الّذينَ يُبَرِّرونَ هذِهِ السَّيّئاتِ، فاللهُ يُعاقِبُ العُصاةَ الآثِمينَ بِلا رَيبٍ. |
أنْتَ تَقُولُ: لَدَيَّ مُسْتَشَارُونَ وَقُوَّةٌ تُعِينُنِي فِي الحَرْبِ، وَكَلَامُكَ هَذَا مُجَرَّدُ هَبَاءٍ! عَلَى مَنْ تَتَّكِلُ فِي تَمَرُّدِكَ عَلَيَّ؟
فَنَزَلَ غَضَبُ اللهِ عَلَيْهِمْ، وَقَتَلَ حَتَّى أوفَرَهُمْ صِحَّةً، وَأذَلَّ حَتَّى خِيرَةَ جُنُودِ إسْرَائِيلَ.
فَلَا تَسْتَمِعُوا إلَى أنبِيَائِكُمْ وَعَرَّافِيكُمْ وَالَّذِينَ يَتَلَقُّونَ النُّبُوَّاتِ فِي الأحْلَامِ وَمُشَعوِذِيكُمْ وَسَحَرَتِكُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَكُمْ: ‹لَنْ تَخْدِمُوا مَلِكَ بَابِلَ.
«أرْسِلْ رِسَالَةً إلَى كُلِّ المَسبِيِّينَ وَقُلْ لَهُمْ: ‹هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ اللهُ لِشِمْعِيَا النَّحِلَّامِيِّ: لِأنَّ شِمْعِيَا تَنَبَّأ لَكُمْ مَعَ أنِّي لَمْ أُرسِلْهُ، وَقَدْ جَعَلَكُمْ تَضَعُونَ ثِقَتَكُمْ بِالكَذِبِ.
هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ اللهُ: ‹لَا تَخْدَعُوا أنْفُسَكُمْ فَتَقُولُوا: سَيَرْحَلُ البَابِلِيُّونَ بِلَا شَكٍّ، لِأنَّهُمْ لَنْ يَرْحَلُوا.
هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ اللهُ لِلأنْبِيَاءِ الَّذِينَ يُضِلُّونَ شَعْبِي: «الَّذِينَ يُعلِنُونَ السَّلَامَ إنْ كَانَ لَدَيهِمْ طَعَامٌ كَثِيرٌ، لَكِنَّهُمْ يُعلِنُونَ الحَرْبَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُعطُونَهُمْ مَا يَطْلُبُونَ.
لِأنَّ أكْثَرَ مِنْ مَسِيحٍ مُزَيَّفٍ سَيَظْهَرُ، وَأكثَرَ مِنْ نَبِيٍّ كَاذِبٍ. وَسَيَصْنَعُونَ مُعجِزَاتٍ وَعَجَائِبَ لِيَخْدَعُوا الَّذِينَ اخْتَارَهُمُ اللهُ لَوِ استَطَاعُوا.
فَسَيَظْهَرُ أكْثَرُ مِنْ مَسِيحٍ مُزَيَّفٍ، وَأكثَرُ مِنْ نَبِيٍّ كَاذِبٍ. وَسَيَصْنَعُونَ مُعجِزَاتٍ وَعَجَائِبَ غَيْرَ عَادِيَّةٍ، لِيَخْدَعُوا حَتَّى الَّذِينَ اخْتَارَهُمُ اللهُ لَوِ استَطَاعُوا.
إنَّ غَضَبَ اللهِ مُعلَنٌ مِنَ السَّمَاءِ عَلَى كُلِّ شَرِّ وَإثْمِ النَّاسِ الَّذِينَ يُخْفُونَ الحَقَّ بِإثمِهِمْ.
فَلَا تَسْمَحُوا لأحَدٍ بِحِرمَانِكُمْ مِنَ مُكَافَأتِكُمْ، بِسَبَبِ رَغْبَتِهِ بِالتَّذَلُّلِ وعِبَادَةِ المَلَائِكَةِ. يَتَحَدَّثُّ عَنْ رُؤَىً رَآهَا، بَيْنَمَا يَنْتَفِخُ بِغَبَاءٍ بِأفكَارِهِ الجَسَدِيَّةِ،
أقُولُ هَذَا لِئَلَّا يَخْدَعَكُمْ أحَدٌ بِحُجَجٍ زَائِفَةٍ تَبدُو مَقبُولَةً فِي ظَاهِرِهَا.
انتَبِهُوا لِئَلَّا يُضَلِّلَكُمْ أحَدٌ بِالفَلسَفَةِ وَبِتَعَالِيمَ خَادِعَةٍ فَارِغَةٍ هِيَ مِنْ تَقَالِيدِ النَّاسِ، وَمِنَ القُوَى المُسَيطِرَةِ عَلَى هَذَا العَالَمِ. فَهَذَا لَا يَتَّفِقُ مَعَ المَسِيحِ وَتَعَالِيمِهِ.
احتَرِسُوا مِنْ أنْ يَخْدَعَكُمْ أحَدٌ بِأيَّةِ طَرِيقَةٍ كَانَتْ. أقُولُ هَذَا لِأنَّ يَوْمَ الرَّبِّ لَنْ يَأْتِيَ قَبْلَ أنْ يَأْتِيَ التَّمَرُّدُ الكَبِيرُ أوَّلًا، وَيَظْهَرَ «رَجُلُ المَعصِيَةِ،»
فَلَا تَسْمَحُوا لِأحَدٍ بِأنْ يَجُرَّكُمْ وَرَاءَ أنوَاعٍ مُخْتَلِفَةٍ مِنَ التَّعَالِيمِ الغَرِيبَةِ عَنْ يَسُوعَ. فَالأفضَلُ هُوَ أنْ تَتَقَوَّى قُلُوبُكُمْ بِالنِّعمَةِ، لَا بِأنْظِمَةِ الطَّعَامِ الَّتِي لَمْ يَسْتَفِدْ مِنْهَا الَّذِينَ رَاعُوهَا.
فَنَحْنُ نَرَى أنَّ أُولَئِكَ لَمْ يَقْدِرُوا أنْ يَدْخُلُوا رَاحَةَ اللهِ بِسَبَبِ عَدَمِ إيمَانِهِمْ.
وَهُوَ أيْضًا: «حَجَرٌ يُعثِرُ النَّاسَ، وَصَخرَةٌ تُسْقِطُهُمْ.» يَتَعثَّرُونَ لِأنَّهُمْ لَا يُطِيعُونَ رِسَالَةَ اللهِ، فَهَذَا هُوَ المَصِيرُ الَّذِي أُعِدَّ لَهُمْ.
أيُّهَا الأحِبَّاءُ، لَا تُصَدِّقُوا كُلَّ مَنْ يَقُولُ إنَّهُ يَتَكَلَّمُ بِالرُّوحِ، بَلِ امتَحِنُوا مَا يُقَالُ لِتَعْرِفُوا إنْ كَانَ مِنَ اللهِ. لِأنَّ العَدِيدَ مِنَ الأنْبِيَاءِ الكَذَبَةِ انتَشَرُوا فِي هَذَا العَالَمِ.