وَفِي تِلْكَ الأيَّامِ مَرِضَ حَزَقِيَّا وَقَارَبَ المَوْتَ. فَصَلَّى إلَى اللهِ. فَكَلَّمَ اللهُ حَزَقِيَّا وَأعْطَاهُ عَلَامَةً.
أعمال الرسل 10:4 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ فَحَدَّقَ كَرنِيليُوسُ فِيهِ بِخَوفٍ وَقَالَ: «مَا الأمْرُ يَا سَيِّدُ؟» فَقَالَ لَهُ المَلَاكُ: «صَلَوَاتُكَ وَصَدَقَاتُكَ لَيْسَتْ خَافِيَةً عَنِ اللهِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَلَمَّا شَخَصَ إِلَيْهِ وَدَخَلَهُ ٱلْخَوْفُ، قَالَ: «مَاذَا يَا سَيِّدُ؟». فَقَالَ لَهُ: «صَلَوَاتُكَ وَصَدَقَاتُكَ صَعِدَتْ تَذْكَارًا أَمَامَ ٱللهِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فلَمّا شَخَصَ إليهِ ودَخَلهُ الخَوْفُ، قالَ: «ماذا يا سيِّدُ؟». فقالَ لهُ: «صَلَواتُكَ وصَدَقاتُكَ صَعِدَتْ تذكارًا أمامَ اللهِ. كتاب الحياة فَنَظَرَ إِلَى الْمَلاكِ وَقَدِ اسْتَوْلَى عَلَيْهِ الْخَوْفُ، وَسَأَلَ: «مَاذَا يَا سَيِّدُ؟» فَأَجَابَهُ: «صَلَوَاتُكَ وَصَدَقَاتُكَ صَعِدَتْ أَمَامَ اللهِ تَذْكَاراً. الكتاب الشريف فَنَظَرَ إِلَيْهِ وَهُوَ خَائِفٌ وَقَالَ: ”مَاذَا يَا سَيِّدِي؟“ قَالَ لَهُ الْمَلَاكُ: ”صَلَوَاتُكَ وَصَدَقَاتُكَ صَعِدَتْ أَمَامَ اللهِ، فَأَنْتَ فِي فِكْرِهِ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فحَدَّقَ إليهِ هذا الأخيرُ خائفًا وأجابَهُ: "ما الأمرُ يا سَيِّدي؟" فقالَ لهُ المَلاكُ: "قد تَقَبَّلَ اللهُ مِنكَ صَلواتِكَ وصَدَقاتِكَ، وهو رَاضٍ عَنكَ. |
وَفِي تِلْكَ الأيَّامِ مَرِضَ حَزَقِيَّا وَقَارَبَ المَوْتَ. فَصَلَّى إلَى اللهِ. فَكَلَّمَ اللهُ حَزَقِيَّا وَأعْطَاهُ عَلَامَةً.
اسْتَمِعْ إلَى صَلَاتِهِمْ مِنْ مَسْكَنِكَ فِي سَمَائِكَ. وَاستَجِبْ لِكُلَّ طِلبَاتِهِمْ. حِينَئِذٍ، سَيَهَابُونَكَ مَهَابَةَ شَعْبِكَ إسْرَائِيلَ لَكَ، وَيَعْرِفُ كُلُّ البَشَرِ أنَّ اسْمَكَ قَدْ دُعِيَ عَلَى هَذَا الهَيْكَلِ.
لَيتَكَ تَقْبَلُ صَلَوَاتِي كَرَائِحَةِ البَخُورِ، وَكَفَّيَّ المُرْتَفِعَتَيْنِ كَتَقْدِمَةِ المَسَاءِ.
لَمْ أقُلْ لِنَسْلِ يَعْقُوبَ: ‹اطلُبُونِي وَلَكِنْ مِنْ غَيْرِ فَائِدَةٍ.› أنَا اللهُ وَأقُولُ الحَقَّ، وَأُخبِرُ بِمَا هُوَ مُسْتَقِيمٌ.
ثُمَّ قَالَ لِي: «أيُّهَا المَحبُوبُ دَانِيَالُ، انتَبِهْ إلَى الأُمُورِ الَّتِي سَأُخبِرُكَ بِهَا. قُمْ، لِأنِّي قَد أُرسِلتُ إلَيْكَ.» وَحِينَ قَالَ هَذَا قُمتُ وَأنَا مُرتَعِبٌ.
وَيُحْضِرَهُ إلَى أبْنَاءِ هَارُونَ الكَهَنَةِ. فَيَغْرِفُ أحَدُ الكَهَنَةِ مِقدَارَ قَبْضَةٍ مِنَ الطَّحِينِ الجَيِّدِ وَالزَّيْتِ وَالبَخُورِ، وَيُحْرِقُهُ تَقْدِمَةً مُعَدَّةً بِالنَّارِ كَرَائِحَةٍ يُسَرُّ بِهَا اللهُ.
فِي ذَلِكَ الوَقْتِ، تَحَدَّثَ الَّذِينَ يَخَافُونَ اللهَ فِيمَا بَيْنَهُمْ، وَأصغَى اللهُ لَهُمْ. وَكُتِبَ سِجِلٌّ أمَامَهُ بِأسْمَاءِ الَّذِينَ يَهَابُونَ اللهَ وَيُكْرِمُونَ اسْمَهُ.
أقُولُ لَكُمُ الحَقَّ: حَيْثُمَا أُعلِنَتْ هَذِهِ البِشَارَةُ فِي العَالَمِ، سَيُحَدَّثُ أيْضًا بِمَا فَعَلَتْهُ هَذِهِ المَرْأةُ، لِيَتَذَكَّرَهَا الجَمِيعُ.»
فَاضطَرَبَتْ مِنْ رِسَالَتِهِ هَذِهِ، وَتَعَجَّبَتْ مَا عَسَى أنْ يَكُونَ مَعنَى هَذِهِ التَّحِيَّةِ!
فَتَمَلَّكَهُنَّ الخَوفُ وَحَنَينَ رُؤُوسَهُنَّ. فَقَالَ لَهُنَّ الرَّجُلَانِ: «لِمَاذَا تَبْحَثنَ عَنِ الحَيِّ بَيْنَ الأمْوَاتِ؟
سَمِعَ هَذَا الرَّجُلُ بُولُسَ وَهُوَ يَتَكَلَّمُ. فَوَجَّهَ بُولُسُ نَظَرَهُ إلَيْهِ، وَرَأى أنَّ لَدَيهِ إيمَانًا لِكَي يُشفَى.
«فَقُلْتُ: ‹مَاذَا أفْعَلُ يَا سَيِّدُ؟› فَقَالَ لِي: ‹انْهَضْ، وَادخُلْ دِمَشقَ. وَهُنَاكَ تَعْرِفُ جَمِيعَ الأُمورِ الَّتِي عَيَّنتُكَ لِعَمَلِهَا.›
أمَّا الآنَ فَقَدْ سَدَدتُمُ احتِيَاجَاتِي كَامِلَةً وَأكثَرَ. إذْ لَدَيَّ أكْثَرُ مِمَّا أحتَاجُ، حَيْثُ إنِّي استَلَمتُ مِنْ أبَفرُودِتْسَ العَطَايَا الَّتِي أرسَلتُمُوهَا لِي. وَهِيَ قُربَانٌ، ذَبِيحَةٌ مَقبُولَةٌ، مَرضِيَّةٌ للهِ.
فَلَا تَقْلَقُوا، بَلْ فِي كُلِّ ظَرفٍ، أعلِنُوا للهِ طِلبَاتِكُمْ، بِالصَّلَاةِ وَالتَّضَرُّعِ مَعَ الشُّكْرِ.
وَلَا تَنْسَوْا فِعلَ الخَيْرِ وَالاشتِرَاكَ فِي سَدِّ حَاجَاتِ الآخَرِينَ. فَهَذِهِ هِيَ الذَّبَائِحُ الَّتِي تَسُرُّ اللهَ حَقًّا.
فَاللهُ لَيْسَ ظَالِمًا حَتَّى يَنْسَى جُهُودَكُمْ، وَالمَحَبَّةَ الَّتِي أظْهَرْتُمُوهَا لَهُ بِمَا خَدَمْتُمْ وَتَخْدِمُونَ شَعْبَهُ المُقَدَّسَ.
فَتَصَاعَدَ البَخُورُ أمَامَ اللهِ مِنْ يَدِ المَلَاكِ، تَصَاعَدَ مَعَ صَلَوَاتِ شَعْبِ اللهِ المُقَدَّسِينَ.
فَجَاءَ اللهُ وَوَقَفَ هُنَاكَ، وَنَادَى كَمَا فِي السَّابِقِ: «يَا صَمُوئِيلُ، يَا صَمُوئِيلُ!» فَقَالَ صَمُوئِيلُ: «تَكَلَّمْ يَا اللهُ، فَخَادِمُكَ يُصْغِي إليكَ.»