فَلَيتَ إلَهَنَا يَكُونُ مَعَنَا كَمَا كَانَ مَعَ آبَائِنَا، فَلَا يَتْرُكَنَا أبَدًا.
لِيَكُنِ ٱلرَّبُّ إِلَهُنَا مَعَنَا كَمَا كَانَ مَعَ آبَائِنَا فَلَا يَتْرُكَنَا وَلَا يَرْفُضَنَا.
ليَكُنِ الرَّبُّ إلهنا معنا كما كانَ مع آبائنا فلا يترُكَنا ولا يَرفُضَنا.
لِيَكُنِ الرَّبُّ إِلَهُنَا مَعَنَا كَمَا كَانَ مَعَ آبَائِنَا، فَلا يَتْرُكَنَا وَلا يَنْبِذَنَا،
لِيَكُنِ الْمَوْلَى إِلَهُنَا مَعَنَا كَمَا كَانَ مَعَ آبَائِنَا، فَلَا يَتْرُكَنَا وَلَا يَتَخَلَّى عَنَّا.
ليكن الله ربّنا معنا خير حافظ كما حفظ آباءنا الأوّلين، ولا يخذُلُنا ولا يتخلّى عنا،
لِيَكُنْ اللهُ رَبُّنَا مَعَنا خَيرَ حَافِظٍ كَمَا حَفِظَ آبَاءَنَا الأَوَّلِينَ، وَلَا يَخذُلُنَا وَلَا يَتَخَلَّى عَنَّا،
«أمَّا أنْتَ يَا ابْنِي سُلَيْمَانَ، فَاعرِفْ إلَهَ أبِيكَ، وَاخدِمْهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ وَرُوحٍ رَاغِبَةٍ، لِأنَّ اللهَ يَفْحَصُ كُلَّ القُلُوبِ، وَيَفْهَمُ كُلَّ الأفكَارِ. اسْعَ إلَيْهِ، وَسَتَجِدُهُ. أمَّا إذَا تَرَكْتَهُ فَسَيَرْفُضُكَ إلَى الأبَدِ.
اللهُ القَدِيرُ مَعَنَا إلَهُ يَعْقُوبَ هُوَ قَلعَتُنَا. سِلَاهْ
اللهُ القَدِيرُ مَعَنَا إلَهُ يَعْقُوبَ هُوَ قَلْعَتُنَا. سِلَاهْ
لَا تَخَفْ لِأنِّي مَعَكَ، لَا تَخَفْ لِأنِّي إلَهُكَ. سَأُقَوِّيكَ وَأُسَاعِدُكَ، وَسَأدْعَمُكَ بِيَمِينِي المُنْتَصِرَةِ.
تَشَاوَرِي مَعًا، فَلَنْ تَنْجَحَ خُطَطُكِ. أصدِرِي أمْرًا بِالقِتَالِ، لَكِنَّهُ لَنْ يَثْبُتَ. لِأنَّ اللهَ مَعَنَا.
«هَا إنَّ العَذْرَاءَ سَتَحْبَلُ وَسَتَلِدُ ابْنًا، وَسَيُدْعَى اسْمُهُ ‹عِمَّانُوئِيلَ› الَّذِي مَعْنَاهُ: ‹اللهُ مَعَنَا.›»
وَعَلِّمُوهُمْ أنْ يُطِيعُوا كُلَّ مَا أوصَيتُكُمْ بِهِ. وَتَذَكَّرُوا أنِّي سَأكُونُ مَعَكُمْ دَائِمًا، وَإلَى نِهَايَةِ الدَّهْرِ.»
فَمَاذَا نَقُولُ فِي ضَوْءِ هَذَا كُلِّهِ؟ إنْ كَانَ اللهُ إلَى جَانِبِنَا، فَمَنْ يَصْمُدُ ضِدَّنَا؟
فِي ذَلِكَ الوَقْتِ، سَأغضَبُ جِدًّا عَلَيْهِمْ وَسَأترُكُهُمْ وَأستُرُ وَجْهِي عَنْهُمْ، فَيُصبِحُونَ فَرِيسَةً لِأعْدَائِهِمْ. وَتَأْتِي عَلَيْهِمْ كَوَارِثُ وَضِيقَاتٌ كَثِيرَةٌ. فَيَقُولُونَ فِي ذَلِكَ الوَقْتِ: ‹حَدَثَتْ هَذِهِ الكَوَارِثُ لَنَا لِأنَّ إلَهَنَا لَمْ يَكُنْ مَعَنَا.›
تَقَوُّوُا وَتَشَجَّعُوا! لَا تَخَافُوا وَلَا تَرْتَعِبُوا مِنْهُمْ، لِأنَّ إلَهَكَمْ سَيَسِيرُ مَعَكُمْ، لَنْ يَتْرُكَكُمْ وَلَنْ يَتَخَلَّى عَنْكُمْ.»
سَيَقُودُكَ اللهُ وَيَكُونُ مَعَكَ. لَنْ يَتْرُكَكَ وَلَنْ يَتَخَلَّى عَنْكَ. فَلَا تَخَفْ وَلَا تَرْتَعِب.»
احفَظُوا حَيَاتَكُمْ مِنْ مَحَبَّةِ المَالِ، وَاقنَعُوا بِمَا لَدَيْكُمْ. وَاذكُرُوا أنَّ اللهَ قَالَ: «أنَا لَنْ أترُكَكَ، وَلَنْ أتَخَلَّى عَنْكَ.»
لَنْ يَوَاجِهَكَ أحَدٌ إلَّا وَتَهْزِمَهُ كُلَّ أيَّامِ حَيَاتِكَ، سَأكُونُ مَعَكَ كَمَا كُنْتُ مَعَ مُوسَى. لَنْ أتَخَلَّى عَنْكَ وَلَنْ أترُكَكَ.
ألَمْ آمُرْكَ بِأنْ تَتَقَوَّى وَتَتَشَجَّعَ؟ فَلَا تَرْتَعِبْ وَلَا تَخَفْ لِأنَّ إلَهَكَ مَعَكَ حَيْثُمَا تَذْهَبُ.»
فَقَالَ يَشُوعُ: «تَخَلَّصُوا إذًا مِنَ الآلِهَةِ الغَرِيبَةِ الَّتِي بَيْنَكُمْ. وَأمِيلُوا قُلُوبَكُمْ إلَى يهوه إلَهِ إسْرَائِيلَ.»
«لَنْ يَتْرُكَ اللهُ شَعْبَهُ. فَقَدْ سُرَّ اللهُ أنْ يَجْعَلَكُمْ شَعْبًا يَخُصُّهُ. وَمِنْ أجْلِ اسْمِهِ الصَّالِحِ لَنْ يَتْرُكَكُمْ.