البَوَّابُونَ هُمْ شَلُّومُ وَعَقُّوبُ وَطَلْمُونُ وَأخِيمَانُ وَأقرِبَاؤهُمْ. وَكَانَ شَلُّومُ هُوَ رَئِيسُهُمْ.
وَٱلْبَوَّابُونَ: شَلُّومُ وَعَقُّوبُ وَطَلْمُونُ وَأَخِيمَانُ وَإِخْوَتُهُمْ. شَلُّومُ ٱلرَّأْسُ.
والبَوّابونَ: شَلّومُ وعَقّوبُ وطَلمونُ وأخيمانُ وإخوَتُهُمْ. شَلّومُ الرّأسُ.
وَحُرَّاسُ الأَبْوَابِ: شَلُّومُ وَعَقُّوبُ وَطَلْمُونُ وَأَخِيمَانُ وَسِوَاهُمْ مِنَ اللّاوِيِّينَ، وَكَانَ شَلُّومُ رَئِيسَهُمْ.
فَجَاءَ البُرْصُ وَنَادُوا عَلَى حُرَّاسِ بَوَّابَةِ المَدِينَةِ. وَقَالُوا لَهُمْ: «ذَهَبْنَا إلَى مُعَسْكَرِ الأرَامِيِّينَ، لَكِنَّنَا لَمْ نَسْمَعْ صَوْتًا وَلَمْ نَجِدْ أحَدًا. غَيْرَ أنَّنَا وَجَدْنَا الخُيُولَ وَالحَمِيرَ مَرْبُوطَةً وَالخيَامَ مَا زَالَتْ قَائمَةً.»
وَكَانَ أرْبَعَةُ آلَافٍ مِنْهُمْ بَوَّابِينَ. وَكَانَتْ وَظِيفَةُ أرْبَعَةِ آلَافٍ آخَرِينَ تَسْبِيحَ اللهِ بِآلَاتٍ مُوسِيقِيَّةٍ صَنَعَهَا دَاوُدُ مِنْ أجْلِ تَسْبِيحِ اللهِ.
وَعُوبَدْيَا بْنُ شَمَعْيَا بْنِ جَلَالَ بْنِ يَدُوثُونَ، وَبَرَخْيَا بْنُ آسَا بْنِ ألقْانَةَ الَّذِي سَكَنَ فِي قُرَى النَّطُوفَاتِيِّينَ.
وَكَانُوا سَابِقًا يَقِفُونَ عِنْدَ بَوَّابَةِ المَلِكِ إلَى الشَّرْقِ. كَانَ هَؤُلَاءِ بَوَّابِي مُخَيَّمَاتِ اللَّاوِيِّينَ.
وَتَبِعَ سُلَيْمَانُ تَوْجِيهَاتِ أبِيهِ دَاوُدَ. فَاخْتَارَ فِرَقَ الكَهَنَةِ وَوَزَّعَ عَلَى كُلِّ فَرِيقٍ مَهَمَّاتٍ خَاصَّةً. وَاخْتَارَ أيْضًا فِرَقَ اللَّاويِّينَ وَوَزَّعَ عَلَى كُلِّ فَرِيقٍ وَاجبَاتٍ خَاصَّةً. فَكَانَتْ مَهَمَّةُ اللَّاوِيِّينَ هِيَ أنْ يَقُودُوا التَّسبِيحَ وَيُسَاعدُوا الكَهَنَةَ مِنْ يَوْمٍ إلَى آخَرَ فِي عَمَلِ كُلِّ مَا يَلْزَمُ عَمَلُهُ فِي خِدْمَةِ الهَيْكَلِ. وَاخْتَارَ سُلَيْمَانُ البَوَّابينَ حَسَبَ فِرَقِهِمْ ليَخْدِمُوا عِنْدَ كُلِّ بَوَّابَةٍ. فَهَذِهِ هِيَ التَّعلِيمَاتُ الَّتِي أوعَزَ بِهَا دَاوُدُ رَجُلُ اللهِ.
وَبَنُو حُرَّاسِ بَوَّابَاتِ الهَيْكَلِ: بَنُو شَلُّومَ وَآطِيرَ وَطَلْمُونَ وَعُقُّوبَ وَحَطِيطَا وَشُوبَايَ، وَعَدَدُهُمْ جَمِيعًا مِئَةٌ وَتِسْعَةٌ وَثَلَاثُونَ.
أمَّا حُرَّاسُ الأبوَابِ عَقُوبُ وَطَلْمُونُ وَأقْرِبَاؤُهُمَا، فَكَانَ عَدَدُهُمْ مِئَةً وَاثنَيْنِ وَسَبْعِينَ.