هَذِهِ هِيَ فِرَقُ البَوَّابِينَ مِنَ القُورَحِيِّينَ وَالمَرَارِيِّينَ.
هَذِهِ أَقْسَامُ ٱلْبَوَّابِينَ مِنْ بَنِي ٱلْقُورَحِيِّينَ وَمِنْ بَنِي مَرَارِي.
هذِهِ أقسامُ البَوّابينَ مِنْ بَني القورَحيّينَ ومِنْ بَني مَراري.
هَذِهِ هِيَ فِرَقُ الْحُرَّاسِ مِنْ ذُرِّيَّةِ الْقُورَحِيِّينَ وَالْمَرَارِيِّينَ.
هَذِهِ هِيَ فِرَقُ الْبَوَّابِينَ مِنْ بَنِي قُورَحَ وَبَنِي مَرَارِي.
فَجَاءَ البُرْصُ وَنَادُوا عَلَى حُرَّاسِ بَوَّابَةِ المَدِينَةِ. وَقَالُوا لَهُمْ: «ذَهَبْنَا إلَى مُعَسْكَرِ الأرَامِيِّينَ، لَكِنَّنَا لَمْ نَسْمَعْ صَوْتًا وَلَمْ نَجِدْ أحَدًا. غَيْرَ أنَّنَا وَجَدْنَا الخُيُولَ وَالحَمِيرَ مَرْبُوطَةً وَالخيَامَ مَا زَالَتْ قَائمَةً.»
أمَّا بِالنِّسْبَةِ لِلقَاعَةِ الغَربِيَّةِ، فَكَانَ هُنَاكَ أرْبَعَةُ حُرَّاسٍ عِنْدَ الطَّرِيقِ، وَاثْنَانِ عِنْدَ القَاعَةِ.
وَمِنَ اللَّاوِيِّينَ، كَانَ أخِيَّا مَسْؤُولًا عَنْ حِرَاسةِ مَخَازِنِ بَيْتِ اللهِ وَمَخَازِنِ التَّقدِمَاتِ المَحْفُوظَةِ.
وَأبْنَاءُ قُورَحَ هُمْ أسِّيرُ وَألْقَانَةُ وَأبِيَاسَافُ. وَهَذِهِ هِيَ عَشَائِرُ القُورَحِيِّينَ.
فَأنْتَ وَأتبَاعُكَ إنَّمَا تَجْتَمِعُونَ ضِدَّ اللهِ. وَمَا هُوَ هَارُونُ حَتَّى تَتَذَمَّرُوا عَلَيْهِ؟»