يَمتَلِئُ فمي مِنْ تسبيحِكَ، اليومَ كُلَّهُ مِنْ مَجدِكَ.
يَمْتَلِئُ فَمِي مِنْ تَسْبِيحِكَ، ٱلْيَوْمَ كُلَّهُ مِنْ مَجْدِكَ.
يَمْتَلِئُ فَمِي مِنْ تَهْلِيْلِكَ وأُبَجِّلُكَ طِوالَ اليَوْمِ
لِيَمْتَلِئْ فَمِي مِنْ تَسْبِيحِكَ وَمِنْ تَمْجِيدِكَ طُولَ النَّهَارِ.
يَمْتَلِئُ فَمِي مِنْ تَسْبِيحِكَ، وَيُعْلِنُ مَجْدَكَ طُولَ النَّهَارِ.
بارِكي يا نَفسي الرَّبَّ. يا رَبُّ إلهي، قد عَظُمتَ جِدًّا. مَجدًا وجَلالًا لَبِستَ.
أُسَبِّحُ الرَّبَّ في حَياتي، وأُرَنِّمُ لإلهي ما دُمتُ مَوْجودًا.
ولِساني يَلهَجُ بعَدلِكَ. اليومَ كُلَّهُ بحَمدِكَ.
كما مِنْ شَحمٍ ودَسَمٍ تشبَعُ نَفسي، وبشَفَتَيْ الِابتِهاجِ يُسَبِّحُكَ فمي.
فمي يُحَدِّثُ بعَدلِكَ، اليومَ كُلَّهُ بخَلاصِكَ، لأنّي لا أعرِفُ لها أعدادًا.
ولِساني أيضًا اليومَ كُلَّهُ يَلهَجُ ببِرِّكَ. لأنَّهُ قد خَزيَ، لأنَّهُ قد خَجِلَ المُلتَمِسونَ لي شَرًّا.
مَجدٌ وجَلالٌ قُدّامَهُ. العِزُّ والجَمالُ في مَقدِسِهِ.