لأنَّني أُخبِرُ بإثمي، وأغتَمُّ مِنْ خَطيَّتي.
لِأَنَّنِي أُخْبِرُ بِإِثْمِي، وَأَغْتَمُّ مِنْ خَطِيَّتِي.
لَقَد تَمَلَّكَني الأسى وكَآبَتي نُصْبَ عَيْني
أَعْتَرِفُ جَهْراً بِإِثْمِي، وأَحْزَنُ مِنْ أَجْلِ خَطِيئَتِي.
أَعْتَرِفُ بِإِثْمِي، وَأَحْزَنُ بِسَبَبِ خَطِيئَتِي.
إنْ كُنتُ قد كتَمتُ كالنّاسِ ذَنبي لإخفاءِ إثمي في حِضني.
يُغَنّي بَينَ النّاسِ فيقولُ: قد أخطأتُ، وعَوَّجتُ المُستَقيمَ، ولَمْ أُجازَ علَيهِ.
أعتَرِفُ لكَ بخَطيَّتي ولا أكتُمُ إثمي. قُلتُ: «أعتَرِفُ للرَّبِّ بذَنبي» وأنتَ رَفَعتَ أثامَ خَطيَّتي. سِلاهْ.
لأنّي عارِفٌ بمَعاصيَّ، وخَطيَّتي أمامي دائمًا.
مَنْ يَكتُمُ خطاياهُ لا يَنجَحُ، ومَنْ يُقِرُّ بها ويَترُكُها يُرحَمُ.