لها آذانٌ ولا تسمَعُ. لها مَناخِرُ ولا تشُمُّ.
لَهَا آذَانٌ وَلَا تَسْمَعُ. لَهَا مَنَاخِرُ وَلَا تَشُمُّ.
لَها أنْفٌ ولا تَشُمُّ ولا تَسْمعُ بالآذان.
وَآذَانٌ لَكِنَّهَا لَا تَسْمَعُ. وَأُنُوفٌ لَكِنَّهَا لَا تَشُمُّ.
لَهَا آذَانٌ وَلَا تَسْمَعُ، لَهَا أُنُوفٌ وَلَا تَشُمُّ.
وتَصنَعونَ هناكَ آلِهَةً صَنعَةَ أيدي النّاسِ مِنْ خَشَبٍ وحَجَرٍ مِمّا لا يُبصِرُ ولا يَسمَعُ ولا يأكُلُ ولا يَشُمُّ.