وإِذا دَخَلتُ بَيتي ٱستَرَحتُ إِلى جانِبِها، لأَنَّه لَيسَ في مُعاشَرَتِها مَرارة، ولا في الحَياةِ معَها غَمٌّ، بل سُرورٌ وفَرَح.
وإذا عُدْتُ إلى بَيتي، حَيثُ تَسكُنُ الحِكمَةُ، وَجَدْتُ الرَّاحَةَ معَها. لأِنَّ لا مَرارةَ في حديثِها، ولا حُزنَ في الحياةِ معَها، بل سُرورٌ وفرَحُ.