ويُنسى ٱسمُنا معَ الزَّمان، ولا يَذكُرُ أَحَدٌ أَعْمالَنا، وتَزولُ حَياتُنا كَأَثَرِ غَمامة، وتَتَبَدَّدُ مِثْلَ ضَبابٍ تَسوقُه أَشِعَّةُ الشَّمْس ويَسقُطُ بِحَرِّها.
وبَعدَ حينٍ يُنسَى إِسمُنا ولا يذكُرُ أحدٌ أعمالَنا وتزولُ حياتُنا كغَيمَةٍ بِلا أَثَرٍ، وتَتَبَدَّدُ كضَبابٍ يَسوقُهُ شُعاعُ الشَّمسِ ويُلاشيهِ حَرُّها.