ولْنَكمُنْ لِلبَارِّ فإِنَّه يُضايِقُنا: يُقاوِمُ أَعْمالَنا ويَلومُنا على مُخالَفاتِنا لِلشَّريعة، ويَتَّهِمُنا بأَنَّنا نُسيءُ إِلى تَأديبِنا.
فَلنَتَحَيَّنِ الفُرصَةَ لِلانقِضاضِ على الأتقِـياءِ لأَنَّهُم يُضايِقونَنا ويُقاوِمونَ أعمالَنا ويَتَّهِمونَنا بِمُخالفةِ أحكامِ الشَّريعةِ ويَفضَحونَ خُروجَنا على الأعرافِ والتَّقاليدِ.